مدينة تشعر بالوحدة , مثلها تماماً مثل تلك العجوز في قريتنا
حملتهم جميعاً ... وهناً على وهن
كانت تقيس أعمارهم بالثواني , ومتى سيصبحون رجالاً
ها قد استدت سواعدُهم
وعادت تنتظر قدوم العيد , عسى أن تراهم معاً ... يداً واحدة.
|
مدينة تشعر بالوحدة , مثلها تماماً مثل تلك العجوز في قريتنا
حملتهم جميعاً ... وهناً على وهن
كانت تقيس أعمارهم بالثواني , ومتى سيصبحون رجالاً
ها قد استدت سواعدُهم
وعادت تنتظر قدوم العيد , عسى أن تراهم معاً ... يداً واحدة.
مدينة تشعر بالوحدة , مثلها تماماً مثل تلك العجوز في قريتناحملتهم جميعاً ... وهناً على وهن
كانت تقيس أعمارهم بالثواني , ومتى سيصبحون رجالاً
ها قد استدت سواعدُهم
وعادت تنتظر قدوم العيد , عسى أن تراهم معاً ... يداً واحدة
قصتك تثير أشجاني
هي فعلاً مؤثرة
كلماتك رائعة و أسلوبك جميل متميز
الأخت عاشت بلادي أشكر لك ِ مرورك وتعقيبك
يسعدني سماع رأيك ِ دائماً..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي أبو مريم أنا لم أقدمها كقصة، هي لقطة فقط، ولا أدري أي قسم في المربد أقرب لها..
شكراً جزيلاً لك ..
أخي محمود الحسن .. النص ليس قصة و هو ما ذكرته انتَ و لكنه قادر بشيء من الاضافة أن يصبح قصة ناجحة خاصة أن النص يشي بقدرتك على ذلك
دمت في خير
مع الود
« وطـــــــــــــن ( نزف قلم : محمد سنجر ) | البيضاء.... » |