عبق ُ شذيّ
( يا آلَ روحي )
كلمة جدّ رائعة
وأنا ثمل مذ قرأتها
|
عبق ُ شذيّ
( يا آلَ روحي )
كلمة جدّ رائعة
وأنا ثمل مذ قرأتها
أستاذي العزيز
والله لقد أثريت القصيدة بمداخلتك الكريمة
/
هنا لديّ رد عن إستفسارك حول هذا الشطر من القصيدة
إن كان من يهوى الفؤادُ سعيرا
أي إن كان من عشقته وأحببته كالنار تأكل الأخضر واليابس
أي بمعنى أنه ليس جديراً بذلك الحب
/
وعلى فؤادي سدد التحقيرا
أي سدد طعناته من لوم وتقريع
أما بخصوص الكلمات سيرة ومغرورة سأحاول أن أحذفها وأعدل لما يتماشى مع روح القافية
ولك الشكر
الأخت الفاضلة الشاعرة نجاة
قصيدة فيها الكثير ممّا يثير الأشجان والمشاعر
وإنّي ممّن يشدّهم الوزن العروضيّ الجميل المتناغم، وهذا ماكان في قصيدتك هذه.
مطلع موفّق وجميل، ولا يضيره الانتقال إلى ما آلت إليه فكرة القصيدة، وفيما عدا ذلك فإنّي أوافق أخي الشاعر مصطفى البطران في أغلب ما جاء به، وأزيد عليه كثيراً.
لك ولقصيدتك منّي كلّ التحيّة والودّ والتقدير.... وبانتظار المزيد
أحمد عبدالحميد
/
/
أهلاً بك وبجميل حضورك
وأتمنى أن لا تبخل علي بأي ملاحظة من شأنها أن تزيد قصيدي قوة وجمالاً
ولك عميق الشكر
أستاذي / مصطفى البطران
/
/
أهلاً بك متى حللت
مع شكري وتقديري لروحك الكريمة التي لم تألوا جهداً في إسداء النصح والتوجيه لروحي المتواضعة
بارك الله فيك ووفقك لكل خير
/
دمت بود
الاخت الكريمة
والشاعرة المتألقة
اتابع مايدور هنا بفرح غامر
لك احترامي وتقديري
وهكذا هم معشر الشعراء
وإن ينحنون بتواضعهم الجم
الا ان رؤسهم تبقى شامخة
لك مودتي وتقديري
أستاذي ( أحمد العسكري )
/
/
أشكر لك متابعتك الكريمة وثناءَك الحسن
والحقيقة أنني ما نشرت قصائدي إلا لتحظى بوسام النقد البناء منك ومن أمثالك من المبدعين والشعراء المخضرمين
وما أنا إلا تلميذة أنهل من بحر إبداعكم
/
فلك وللجميع هنا عميق ودي وتقديري
Last edited by مصطفى البطران; 31/07/2009 at 07:39 PM.
بِاسمِ الذي جعلَ اليراعَ سفيرا = يُملي السطورَ ويسكبُ التعبيرا
وتحيةٌٌَ مِنِّي النجــاةُ أسوقُها = حُبــاً ونبض قصيدةٍ وزهورا
يا آلَ روحي كم ثمِلتُ بِذكرِكُم = حتى غدوتُ بِروضِكُم عصفورا
صلُّوا على طه الحبيبِ وألهِ = ثمّ امنحوني سمعكُم تقديــرا
روحي تزُفُّ لكم فصولَ روايةٍ = حُبلى بآهاتِ العناءِ كثيرا
نفسي مُكبلّةٌ ولوني شاحِبٌ = ومراكِبِي غرقى وبحري حِيرا
عُمري وما أدراكَ ما عُمري فقد = جعلَ الزمانُ من النجاةِ خبيرا
قلبي رميتُ به فمالي والهوى= إن كان من أهواهُ صارَ سعيرا
هذا الذي شبَّ الغرامَ بِمُهجتِي = غيْري أحبَّ من النساءِ كثيرا
ملّكْتُهُ عرشَ الفــؤادِ جعلتُهُ = بينَ الضلوعِ مُنعمّــاً وأميــرا
ولكم شكوتُ لهُ الأنامَ وظُلمهُم = ظنِّــي سألقــى عندهُ تصبيرا
لكِنّهُ اتخــذَ الشِكــايةَ خنجـراً = وعلى فؤادي سـدّد التحقيــرا
ألقى سهــامَ اللومِ دونَ هوادةٍ = إذ لم يرانـي بالوفاءِ جديــرا
أواهُ ما أقسى الحيــاةُ إذا غــدا = صـدرُ الحبيـبِ مُلغمّاً شِرِّيــرا
أواهُ مـا أشقى الحيــاةَ إذا هوى = صرحُ الهوى وانفضَّ حبلُ السِيره
أسفي على تِلكَ الدُموعِ حسِبتُها = مطراً سيُحيي في الحبيبِ البورا
أسفي على أملٍ ركِبتُ خيولَـه = واليــومَ أضحى بائِســاً مبتــورا
أوَ كُلمــا حُبٌ أنــاخَ بمهجتــي = كشفَ الزمانُ الزِيفَ والتزويرا
أوِ لستُ أهلاً أن أُحبَّ كما الورى = أو لستُ أهـلاً أن أذوقَ سُــرورا
أوَ ليسَ قلبــي للغرامِ مؤهــلٌ = أم أنَّ قلبي لا يزالُ صغيرا
سأظلُّ أغرُسُ في اليبابِ صبابتي = فلعلّنِّي أجني الهوى والنورا
القصيدة بعد التعديل / وأرحب بكل ملاحظة
Last edited by أحمد العسكري; 04/08/2009 at 10:15 PM. Reason: التنسيق
ملّكْتُهُ عرشَ الفؤادِ جعلتُهُ =بينَ الضلوعِ مُنعمّاً وأميرا
ولكم شكوتُ لهُ الأنامَ وظُلمهُم = ظنِّي سألقى عندهُ تصبيرا
لكِنّهُ اتخذَ الشِكايةَ خنجراً = وعلى فؤادي سدّد التحقيرا
ألقى سهامَ اللومِ دونَ هوادةٍ = إذ لم يراني بالوفاءِ جديرا
أواهُ ما أقسى الحياةُ إذا غدا = صدرُ الحبيبِ مُلغمّاً شِرِّيرا
---------------------------------------------------
العزيزة نجاة...
قصيدة رشيقة بحق..
إن كان ذا قلبك..فتحسدين عليه..على الاقل فيملؤك جمالا..
رايت يا عزيزتي هنا : ( القى سهام اللوم..)..لوكانت ( اللؤم )..أتم واكمل للمعنى..
وتقبلي مودتي..
فتحي عوض...
مرحبا أستاذ فتحي
/
/
أسعدتني مداخلتك الكريمة ورأيك الجميل
وسأعمل على تعديل النص بما يتناسب مع ريك
ولك عميق الود
« الفارس العربي | أمة المجد » |