تم حذف الموضوع بناء على طلب الكاتبة
|
تم حذف الموضوع بناء على طلب الكاتبة
التعديل الأخير تم بواسطة طارق شفيق حقي ; 15/04/2010 الساعة 09:16 PM سبب آخر: تم حذف الموضوع بناء على طلب الكاتبة
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وأسعدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
كلام طيب جميل
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
ارز لبنان
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
بِسمِ الذي جعلَ اليراعَ سفيرا = يُملي السطورَ ويسكبُ التعبيرا
والله انه لمطلعٌ يا اختاه
والله انه لتصريع
متمكن
والله انك لشاعرة قديرة جديرة
لك احترامي
وتقديري
وتمنياتي بالمزيد من التقدم والابداع
وتحيةٌٌَ مِنِّي النجاةُ أسوقُها = حُباً ونبض قصيدةٍ وزهورا
وتحية أخرى لقلب نجاتنا=عبر الأثير مشاعراً وعطورا
صلى على طه الحبيب محمد=عدد السنين وماحييتُ دهورا
صباح الخير
أيتها الماجدة
لاأكتب كثيراً كي لاأشوة الجمال بخربشاتي
انها قمة الجمال لناظري في يوم صباحي الجميل
وجمعة مباركة عليك وعلى الجميع
شكري وأعجابي
التعديل الأخير تم بواسطة عباس الدليمي ; 24/07/2009 الساعة 09:49 AM
مطلع جميل وبداية موفقه وشاعرية حقة ولكنها بقيت كذلك من الوزن عموما ولكنها تعثرت كثيراً من حيث اللغة وفكرة القصيدة بدت القصيدة في المديح النبوي ولكنها غرقت في بحور الغزل دون إذن من صاحبتها فسيطرت القصيدة على الشاعرية دون أن تتمكن من إدارة دفتها كما تريد 000
كنت أتمنى أن تكتبي أقل مما كتبت على أن يكون الموضوع واحدا 000 همسة أيتها الشاعرة التاء المربوطة تكتب هاء في الوقف /ه/ أما من حيث اللغة ففي قولك :
روحي تزُفُّ لكم فصولَ روايةٍ = حُبلى بآهاتِ الأنا وغزيرا
هل يصح يا أخت نجاة أن تعطفي المنصوب على المجرور ولكن القافية هي التي أجبرتك لذلك والصحيح لغة وغزير ِ لا أريد الوقوف أكثر أتمنى لك الفائدة وفي كل مرة يحسن شعرك ويعذب شيئاً فشيئاً وكما نصحتك أُفضّلُ عدم إطالة القصيدة لكي تبقى مترابطة متناسقة لك كل التقدير والاحترام وشكراً لصدرك الرحب الذي يتحملنا وهذا هو الطريق الصحيح للشعر كما أسلفنا كل المودة 000
لاعدمت شاعرة تمتلكين الكثير ولكن بحاجة إلى من يأخذ بيدك سيري ونحن معك في دروب الشعر والإبداع معا إلى المعالي0
0
أستاذي العزيز ( مصطفى البطران )
/
أولاً أرحب بحضورك الجميل المترع بألوان الطيف
/
أما بخصوص ما أبديتهُ حول قصيدتي من ملاحظات فاسمح لي أن أناقشك في بعضِ منها لعلها تتضح الصورة أكثر
/
ياسيدي القصيدة بعيدة كل البعد عن المديح النبوي فهي عبارة عن سرد قصصي شعري لحياة كاتبة القصيدة وما حملته من ذكريات وأمنيات و سرد المعاناة هو الأساس فيها ولا أدري أين يكمن بالضبط الخطأ اللغوي وخطأ الفكرة من وجهة نظرك
ياسيدي القصيدة مبنية على سرد المعاناة لذا كان لا بد من الإسهاب في ذلك وعدم الإختصار
أما بالنسبة لملاحظتك حول البيت التالي
روحي تزُفُّ لكم فصولَ روايةٍ = حُبلى بآهاتِ الأنا وغزيرا
فإن كلمة غزيرا معطوفة على كلمة حبلى التي هي حال منصوبة وليست معطوفة على كلمة الآهات
/
أرجو أن تكون قد وضحت الفكرة وسأرحب بكل ملاحظة أخرى نصلني منك مع كل الشكر والتقدير
دمت بخير
عذرا لتأخري في الرد أيتها الماجدة نجاة أشكرك بداية على جميل ردك ولطيف حوارك
أما ما ذكرت
عن أن القصيدة ليست في المديح النبوي فاسمحي لي أن أبرر ظني حيث بدأت باسم الذي 000
وهل هذا الكلام يوحي إلا إلى الله تعالى الذي علّم الإنسان ما لم يعلم وتحيتك في البيت الثاني لا يوضح معنى الغزل الصرف أبداً وقد يتوهم القارئ أنه غزل صوفي أما في البيت الثالث في قولك :
يا آل روحي 000 الحقيقة أوحت هذه العبارة لي بكل روعات الصوفية ولا أدري أن كانت توحي لك بشيء آخر فالمفردات : آل -روحي - ثملت - روضكم قد أوحت لي بذلك أما البيت الرابع :
صلوا على طه الحبيب وآله 000 أظنك معي تماما فيما ذهبت فالمفردات توحي إيحاء تاما إلى ما أدّعي
وكذلك البيت الخامس والسادس مراكبي غرقى مقارنة مع ما تقدم 000
يبدأ التحول الواضح من خلال البيت السابع والثامن التاسع إلى نهاية القصيدة حيث التأسف من غدر الحبيب والعتب عليه ولومه وإظهار زيفه على الرغم من خبرتك الواسعة في الحياة كما تدعين في البيت السابع " جعل الزمان من النجاة خبيرا 000 هذا ما رأيت من حيث المعنى وعذرا منك
أما من حيث اللغة :لن اقف طويلا لأنك الحقيقة تمتلكين ثروة لغوية لا يستهان بها وهذه الثروة قد وظفت في القصيدة
توظيفاً جميلا على العموم ولكنك قد أخفقت في بعض الأحيان برأيي كما في قولك:
بسم الذي : عذراً لأن بسم لا ترسم هذا الرسم إلا في تمام البسملة فلا يمكن أن أقول بسم الله الذي أو بسم الذي والأولى بل الأصح أن تكتب مع همزة الوصل هكذا (باسم الذي ) وفي قولك غزيرا في البيت الخامس حيث نصبتها على الحال وهذا جائز وكان الأولى أن تكون صفة لـ رواية هذا من جهة وكان يجب أن تقولي غزيرة لأنها تابعة لرواية وحبلى وهما مفردتان مؤنثتان ولكن القافية هي التي أجبرتك على ذلك0
و في قولك: إن كان من يهوى الفؤادُ سعيرا ما استطعت أن أخرّج هذا الشطر تخريجا نحوياً أبدا فهلا فعلت ذلك ؟
أما قولك : وعلى فؤادي سدد التحقيرا أرى أنها عبارة غير شعرية مطلقا وان القافية قد لوت أعناق الكلمات عندك وكذلك في قولك : أواه ما أقسى الحياة إذا غدا صدر الحبيب ملغّما شريرا
أرى أن الشطر الأول موفق تماما لما فيه من الانسيابية والتوافق والتجانس إلىقولك صدر الحبيب
أما في قولك ملغّما شريرا أراهما لفظتين نافرتين من قريناتها في البيت على اقل تقدير أما في قولك : وانفض حبل السيرة وقولك مغرورة أسأل هل ثمة اتفاق مع قوافي الأبيات الأخرى ؟بحاجة إلى إعادة نظر ولكن عموم القصيدة تنم عن شاعرية فذة فانظري هذا الجمال في قولك: أسفي على امل ركبت خيوله وفي قولك : اوكلما حب أناخ بمهجتي أو قولك عمري وما أدراك ما عمري عبارات شعرية
تدل على شاعرية فذة وكان ختام القصيدة روعة
في الشطر الأول من البيت الأخير :
ساظل أغرس في اليباب صبابتي حيث الصورة الفنية المحلقة الموحية بالتفاؤل مع الحبيب مهما لاقى المحب من الاسى والظلم وهكذا حال الإنسان دائما يرسم لنفسه بساتين الامل في دياجير الظلام وغواسق الليالي لأن التفاؤل هو سر الحياة ونورها الوضاء
عذراً إن أسأت من حيث لا أدري وعذراً إن أسأت التعبير وأرجو ألا أثقل عليك فلولا شاعريتك في القصيدة ما تناولتها بهذا المستوى من الرد 000 تقبلي مروري بكل إخلاص ودمت شاعرة مميزة من شواعر المربد 000أخوك البطران
« الفارس العربي | أمة المجد » |