الظاهر في اننا بدل ان بحث في اسس لدولة عراقية حديثة تحترم فيها كل الطوائف و المذاهب فلا يخاف القليل ولا يستأثر الكثير نبحث عن من حصانه يسبق.
اظن ان مفهوم الدولة العصري هو انها نظام معياري للقيم العامة .اي ان الاختلاف فيها هو اختلاف تنوع لا اختلاف تناقض.فبدل ان نبحث في موضوع اجتهادنا كمثقفين في رئية هاته الدولة وايجاد حل لما يمر به هذا البلد العزيز على قلوبنا في فشله لقيام هاته الدولة حتى اليوم .نبحث عن نسب من من الاخوة اكثر عضلات .
عفوا؟؟؟