|
جميلة جدا...لكن أكيد هم ألصقو ا القطع ببعضها لحتى يحركوا إحساسنا غصبا...
شكرا أخي الكريم sapry
صورة معبرة...
هيا فعلا معبرة ولم يلصقوها لان الحب هو الذى حرك كل شىء
وميرسى على مروركم
ياه أخي الكريم ، هو يعني هذا الحيوان الصغير (اللي يشبه الفأر) راح يعرف يهدي وردة...
إذن هي مستنسخة معدلة جينيا ، صيروها ذكية !!
أكيد هي حيوانات مخبرية !
ياة اخت ماجدة يمكن الشكل يستنسخ بس الاحساس والمشاعر لايمكن الانسان يغير فيها وانا شايفها صورة معبرة عن مدى الحب حتى فى الحيوان وممكن نقول عليها انها صورة تعبر عن حالة حب
وشكرا جدا يا اخت ماجدة 2 بس ياترى هو فى ماجدة1 مجرد سؤال
راح أمازحك و أقولك ماجدة1 مستنسخي !
لا هو انا لما سجلت فكرت أنو ممكن يكون فيه عضو بإسم ماجدة ، إذ كثيرا ما حدث لي ذلك قبلا ، فكنتُ أضطر دوما لزيادة رقم أو حرف،
مزاحك رقيق يا ماجدة وميرسى على توضيحك لاسمك وفعلا مفيش غير ماجدة وحدة بس انتى
وعلى فكرة الصورة متركبة بس ميمنعش ان الحب فى الانسان والحيوان وكل كائن على وجة الارض
شكرا أخي الكريم sapry
معك حق لا أحد يُنكر ما تحويه فطرة الحيوان من رقائق و مشاعر (إن صح التعبير)
بالمناسبة ، هل تسمع بقصة حياة العُثّ (أو العطّ) ؟، لست متأكدة تماما من التسمية ، إنه نوع من الفراش كبير الحجم نوعا ما بقدر الحمام أو ربما أكبر خاصة لما يفتح أجنحته الكبيرة ، يغلب عليه اللون الأحمر ، يتواجد على ما أظن في الغابات الإستوائية في آسيا ، لا أذكر بالتحديد أين ربما في غابات أندونيسيا أو الفلبين ....
ربما أنت تسمع به ، حشرة رائعة جدا و جميلة لكن حياته بذلك الجمال قصيرة جدا...
تبارك الرمان فى الحقول
تبارك التفاح فى الخدود
مل بجيدك واغترف
غن للأطيار كى تردد النشيد
خلف كثبان الظنون قبرة
ترفرف كل يوم مرتين
ّفراشاتى تحط على القلب
وترشف الحليب و اللهيب
شجيرة الجميز تطل على أجداث الجدود
حلم هو أو خاتم فى إصبعى
هب أن الرياح محبوسة فى الصدر
مرتعشة بالوحدة، بالأنين
حلت على روحى سكينة من عدم
عانق الصدى وارحل
إننى فى انتظار ؟
انا بصراحة لم اسمع عن القصة دية ممكن تبعتيهالى لو سمحتى
بس انا سمعت عن طائر اسمة الفيشر وطائر الكوكاتيل ياترى تعرفى عنهم حاجة
ما شاء الله رائعة سطورك أخي الكريم
لو تكتب شعر...
القصة شفتها في فيلم وثائقي مصور في تلك الأماكن
صوَّروا في البداية اليرقات و بعدين أرونا كيف هي تخرج من الشرنقات في الليل ، فراشات كبيرة نوعا ما و جميلة جدا يزينها اللون الأحمر، تطير لبعض الوقت و بعدين الذكر يلتقي بالأنثى و يظلاّن معا طيلة الليل ، قُبيل الفجر الأنثى تضع البيوض على جذع شجر
أو ما شابه ، ثم الزوجان يموتان معا في نفس الوقت، و أظن ذكروا أن هذا النوع من الفراش هو الأقصر حياة إذ لا تتعدى ليلة واحدة ، في الصباح يجدون الفراش ميتا ، فلا يرى نور الشمس إلا جمالا ميتا ...
متشكرا جدا على المعلومة الجديدة دية هيا بصراحة قصة غريبة ومعبرة فى نفس الوقت جميل جدا ان الانسان يكون مع النصف الاخر ولو حتى دقيقة بس ممكن تكون محذنة عندما تشرق الشمس على الزوجين الحبيبين وهما ميتين
انا متشكرا جدا يا اخت ماجدة على احساسك العالى حتى فى اختيارك للقص المعبرة عن الحب والجمال
« طيور الفيشر طيور الحب | بسم الله الرحمن الرحيم » |