لو تقبلون إعتذارا ....من قلب فيه بياض أفسده السواد
ما فهم يوما ما خضه ...لكنه أمسى يضج بالقسوة و العناد
فقد طرفه و بعثر في الأرض خطأه و حاول بعنف ضم الأياد
في القلب عزيز و في القلب عزيز و في القلب عزيز لكنني صدمت كل فؤاد
كيف أرضيك يا عزيزا و كيف أرضيك يا عزيزا ...كلا إني أجرح الخاطر و العباد
و أمضي على الأرض بثورة تعصف تهز الأرض بغبر و كأنها حوافر الجياد
تدك قلوب الورى دكا و ما في القلب خبر عما يحدثه في البيدا من فساد