العزيز ابو مريم
لا مست بكثير من الدقة ما توحي الية هذه القصة القصيرة جدا...
دام لك البهاء.
مودتي.
|
العزيز ابو مريم
لا مست بكثير من الدقة ما توحي الية هذه القصة القصيرة جدا...
دام لك البهاء.
مودتي.
عودة للفاضلة ماجدة
في هامشك الذي اثرت فيه مسألة الازدواجية...سهما كان هامشك اخترق النص.
اعود لمألة ردودك التى تكتسي صبغة التساؤل دوما.
هذه الصبغة هي اقرب للتفكير الفلسفي العميق التى تضخ دماء جديدة في النص.
سأعود لمفهوم الازدواجية كما رمت تقديمه عبر هذه الومضة القصيرة جدا.
كل المودة.
مرحبا السيد المهدي
كان هامش الفاضل ابو مريم و هامش الفاضلة ماجدة بمثابة المنارة .
فعلا الازدواجية هي كلمة اقل ايلاما من النفاق.
ذو الوجهين منافق بامتياز
فالافضل رأسين ولو انه منذور للزوال على وجهين لكي لا تستمر الخديعة.
بارك الله فيكم أجمعين ونجانا الله واياكم من ان تغشانا ذرة نفاق.
ماجد ,ابو مريم,السيد المهدي لكم كل المحبة.
أشكرك من كل قلبي أستاذي الكريم الفاضل "محمد الحمري"
و أغتنم الفرصة لأرحب من جديد بأستاذنا الكريم المفكر "السيد مهدي" الذي أطل علينا بإشراقة بهية بعد طول غياب.....إفتقدناه كثيرا........
فمرحبا بك من جديد سيدي الكريم مهدي
لكم مني مودتي و محبتي في الله الكريم
[CENTER]سلام الله عليكم
فيما أرى أن هناك فرقا بين ذو الرأسين و ذو الوجهين
أرى أن ذو الرأسين ما هو إلا إنسان عيوبه و محاسنه ظاهرة على حد سواء ، كل شيء فيه واضح سواء الإيجابي (الرأس الأبيض) أو السلبي (الرأس الأسود)
فلا يتكبد عناء إخفاء عيوبه
و إن أمكن التعبير نقول إزدواجية ظاهرة : السلبي / الإيجابي
أما ذو الوجهين فإزدواجيته ضمنية مخفية بحيث يتكبد إخفاء ما يضمر و لا يريك إلا الوجه الأبيض السمح ،أو يريك ما تحب أنت أن تراه فيه مثلا الإنحياز لك في كل المواقف
و لكن ما سبب هذا السلوك لذي الوجهين؟
هل هو الخديعة ؟
هل هو الخبث ؟
هل هو النفاق؟
بهدف إلحاق الضرر أو إعطاء صورة خادعة
أم ...
هل هو الخوف؟
هل هو عدم الثقة؟
مخافة أن يُلحق الضرر به هو
أم
هل هو كظم الغيظ ، إذا تعمد أحد تجريحه
فلا يرد عليه بالمثل بل بطريقة معاكسة تماما . .. من جهة لرفضه أسلوب تجريح الآخر ....
و من جهة أخرى حتى لا يعطي إنطباعا بأن الآخر قد تمكن من كسره و تحطيمه ،
خطر ببالي سؤال ، ليس له علاقة مباشرة بالموضوع
بل هو سؤال عام :
نحن حين نعرض أفكارنا هل بهدف إيجاد تقارب بين الأفكار ؟ و محاولة فهم بعضنا البعض؟
أم
بهدف أن كل واحد منا يدافع عما يعرضه من أفكار؟
حين تحاور قصديدة او نصا قصصيا او روايةفكأنك تحاور انسانا...
حين يتخلى المرء عن انانيته ويصغي للأخر ويخلق قناة الحوار حينها تبدأ خلخلة الاسئلة.
هناك أمور يقينية لا خلاف عليها وهي العقائدية بالأساس أما ما دونها فاننا قد نصصح ممارسة مامن خلال ابسط الوقائع فما بالك بحوار بناء هادف يتجاوز الاسقاطات...
هو نقاش طويل ايتها الفاضلة.
« عرض موجز لموت زرقاء اليمامة | الفرق بين الحمار والارنب » |