ها..
بدأت أنسل
خيط شعاع
من عجين الأرض
الأرض التي
تتسترر على خطاياي
ها
جلدي الرمادي
يرتدي
قشرة
كانت تغطي جرخ الشمس
كل المسالك
التي
تجرفنا...شائكة
وليكن الذي
يطوي
الذكريات..بالاشارات
عائدا
من ذاكرة الريح
ببقايا
التحام
على طاولة
kanyada
ها اشتعال ..أخير
يتدلى
فاتحا
فما استثنائيا
لظل...نسي أن
يرتدي
بياض الفصاحة
استحوذته
تفاصيل..بلون
قد يكون ..نديما لليل
ها
هو المكان ..ليس كما تركناه
يشاكس الفقد
في
انتظار
قصيدة قد تنبت قريبا
بين الجرح
والصدى المتبقي
من نغمة
ناي
بح
ليلة
الاعلان عن عبث
يتسلل
الى
القلب

29..1...2008