أيا جهينة
و
أيا سعاد
إلى أي زمن
وأي ميعاد
سنبقى نعيش على الفُتات
ومن بقايا فضلات
سقطت سهوا،ً شبعاً
من أفواه الأسياد
تلك البطون التي
التهم بلادي
كل البلاد
خيرات
وعباد ..
حكمت البيداري
|
أيا جهينة
و
أيا سعاد
إلى أي زمن
وأي ميعاد
سنبقى نعيش على الفُتات
ومن بقايا فضلات
سقطت سهوا،ً شبعاً
من أفواه الأسياد
تلك البطون التي
التهم بلادي
كل البلاد
خيرات
وعباد ..
حكمت البيداري
لك اسلوب منفرد بالروعه
ونحن متعطشون لبوح قلبك
و قلمك
دمت ودام عطائك الراقي
فقد قرأتها اليك عبر مدونتك الخاصة
تحياتي
أحمد
« الأقدار يا حبيبي | لزمن » |