|
اتصلت...
سألت...
فقيل...
البقاء لله...
مصابي جلل...
أبا محمد...
من مثلك في الرجال؟!
شيخي ومعلمي...
وأبي...
ماذا أقول...
فأنا أغالب الدموع وتغلبني...
لا أملك إلا أن أدعو لك كما كنت ولا زلت...
رحمك الله وغفر لك وأجزل لك المثوبة عن كل حرف نشرته وعلمته لي ولطلبتك في السعودية ومصر وليبيا وأرجاء الوطن العربي ...
رحمك الله أستاذنا الدكتور فتحي محمد أبو عيسى...
التعديل الأخير تم بواسطة د.ألق الماضي ; 25/07/2008 الساعة 01:44 AM
ألق
وجدتُني في شيء من بوحك
اسمحي لي أن أتابع هذا البوح بشغف
دمت متألِّقة
هـــنـــد
د. ألق
مساؤك بوح
حين قرأت خواطرك
قلت في نفسي
هذه قصائد شعرية
لا ينقصها إلا الوزن
ولعلها تتفوق ببساطة بعمقها وعلاقات حروفها
وجدلية معانيها
على كثير من شعر الحداثة
أو ما يسمى بالقصائد النثرية
أهم ما لاحظته فيها
العناية بالثنائيات
أي دلالات الكلمة بمختلف صورها وحالاتها
مثل حضورك غياب
وكذلك الإنتقاء المعتنى به جدا للكلمات والصور
ولو كان تعريف الشعر
هو الإحساس الشعري والقدرة على وضع الصورة الشعرية
ومعالجة الفكرة بشفافية وعمق
فأنا أبصم بالعشرة أنك شاعرة
شكرا لك على هذه
النغمات المرهفات
الحقيقة مؤلمة...
!!!
القناع قد بدأ ينحسر شيئا فشيئا...
؟؟؟
(: (: (: لن تخدعني تلك البراءة المصطنعة...
/: /: /:
تجيدين التعامل مع الألوان كالحرباء...
!!!
لكن...
لكن...
لكن...
شمس الحقيقة ستسطع...
ألق المــاضي...
لله دُرك لكم أنتِ رائعة...
فحين أستقراء حرفكِ أجده يكتب عني وعن تلكِ وذاك...
آلم رغم أختلاف شخوصه وربما أحداثه إلا أنه يحمل ذات المرارة و الغصة....
لكِ سأبقى متـابعه بـــشغف لمن تجيد الكتابة عن مايعتريني, فأسمحي لي البقاء بكنف متصفحك هذا لإستظل بظلالة الوارفه فبه شيء من الدفء يحتويني....
سلمتي ودام نبضكِ و قلمكِ عزيزتي...
« لنكون أصدقاء | (( سيد ألأعوام )) » |