من كان ذا جدة فرمضان أوان البذل ، ومن لم يكن ، فينبغي أن يكون دالا على الخير بتوجيه الموسرين إلى أهل العوز والفاقة ، والأرامل ، واليتامى ، والمساكين ، المتعففين الذين لا يسألون الناس إلحافا ، والدال على الخير كفاعله ،،،
( د.أحمد القاضي )
|
من كان ذا جدة فرمضان أوان البذل ، ومن لم يكن ، فينبغي أن يكون دالا على الخير بتوجيه الموسرين إلى أهل العوز والفاقة ، والأرامل ، واليتامى ، والمساكين ، المتعففين الذين لا يسألون الناس إلحافا ، والدال على الخير كفاعله ،،،
( د.أحمد القاضي )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لو تعلمون مافي رمضان لتمنيتم ان يكون سنة )
جزيت خيرا عاشق،،،
آيات الصيام لم تعدد لنا أنواع الخيرات التي سنحصل عليها من وراء هذه العبادة ؛ ليظل عطاء هذه العبادة مفتوحا متنوعا تظهره التجربة التاريخية الاجتماعية ، والواقع المعاش،،،
( د.عبدالكريم بكار )
من أفضل ما يتقرب به العبد لربه في هذا الشهر الفضيل خاصة تلاوة كتابه والوقوف عند معانيه وحدوده ؛ فحري بنا أن نضرب من ذلك بسهم وافر ، فمن رحمة الله بعباده وفضله عليهم أن شرع لهم ما يتعبدون به إليه سبحانه،،،
( د.محمد الدويش )
رمضان دورة في إعادة صناعة الذات وتقويمها وتذكير النفس بأن الأصل هو الصفاء والسمو الروحي ، ولذا يدرب الجسد على أن يخفف من شهوته ولذته لفتح آفاق الوعي والفكر،،،
( مهنا الحبيل )
ما أحسن أن يجتمع مع صيامك شهودك لصلاة الفجر ، وعيادتك لمريض ، وإطعامك لجائع ، وإتباعك لجنازة ؛ فإن هذه الأعمال ما اجتمعت في امرئ إلا دخل الجنة ،،،
( د.وليد العجاجي )
من قواعد النفس أن الرحمة تنشأ عن الألم ، وهذا بعض السر الاجتماعي العظيم في الصوم ، إذ يبالغ أشد المبالغة ، ويدقق كل التدقيق في منع الغذاء وشبه الغذاء عن البطن وحواشيه مدة آخرها آخر الطاقة ، فهذه طريقة عملية لتربية الرحمة في النفس ، ولا طريقة غيرها إلا النكبات والكوارث ، فهما طريقتان - كما ترى - مبصرة وعمياء ، وخاصة وعامة ، وعلى نظام وعلى فجأة،،،
( د.مصطفى السباعي )
ما رأيك أخي الصائم أن تحمل الراية لتكون في كوكبة الصابرين ، فتواجه كل متحد لمشاعرك ، أو مستفز لأعصابك بهذا الهتاف الإيماني :" إني امرؤ صائم "،،،
( د.خالد الحليبي )
عن أبي ذر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :" من قام مع الإمام حتى ينصرف ، كتب له قيام ليلة " والمراد بانصراف الإمام : انقضاء الصلاة ، لا انصراف الإمام الأول إذا صليت بأكثر من إمام ،،،
( عبدالله الفوزان )
مما يؤسف عليه أن ترى بعض الناس يقبل على الأعمال الصالحة في أول الشهر ثم تظهر عليه علامات الملل والسأم ، ولا سيما عند دخول العشر الأواخر التي لها مزية على أول الشهر ، فعلى الإنسان أن يواصل الجد والاجتهاد ويزيد في الطاعة إذا أخذ شهره في النقص ، فالأعمال بخواتيمها ، وما أحرى القبول إذا تحققت الشروط وانتفت الموانع،،،
( عبدالله الفوزان )
مما يؤسف عليه أن ترى بعض الناس يقبل على الأعمال الصالحة في أول الشهر ثم تظهر عليه علامات الملل والسأم ، ولا سيما عند دخول العشر الأواخر التي لها مزية على أول الشهر ، فعلى الإنسان أن يواصل الجد والاجتهاد ويزيد في الطاعة إذا أخذ شهره في النقص ، فالأعمال بخواتيمها ، وما أحرى القبول إذا تحققت الشروط وانتفت الموانع،،،
( عبدالله الفوزان )
« فتاوى رمضان... | عيدكم سعيد » |