يحز في النفس الحرص على الشكليات (المتكررة مع كل موسم) وإهمال الجوهر الحقيقي العميق للعبادة، وتحريف العبادات عن أهدافها الأصلية .
المفروض أن تصبح الأمة الإسلامية (بشكل عام، لا الفرديات)، أحسن حالا بعد خروج شهر رمضان الأبرك، وأن تتحسن أحوالها عاما بعد عام، لو كانت العبادات تفهم على حقيقتها فتنقص السلبيات والانحرافات، وتتوطد الإيجابيات والمرامي الحقيقية للعبادات . وذكر فإن الذكرى تنفع المومنين .