ضياء المربد يتذكر قائلا:
"... عندما أرجع بمخيلتي إلى الوراء، أذكر كيف كان المربد مجرد فكرة تلوح في خيال الأخ طارق، وأصبح بعد عدة شهور تطبيقا عمليا، وجهدا ومتواصلا....
واليوم نبارك له زواجه
فألف مبروك لك هذا القفص الذهبي
وأفرحنا بذريتك الصالحة بإذنه تعالى