أوافق على ميثاق الشرف بكل سروروأتمنى للمنتدى المزيد من الازدهار والتقدموليد زين العابديندمشق - سورياموظف في وزارة الصحةمتخرج من المعهد الصحي عام 1984حديثاً طالب سنة أولى أدب إنكليزي في جامعة دمشق وفي طريقي إلى السنة الثانية إن شاء .تحياتي إلى الجميع
|
أوافق على ميثاق الشرف بكل سروروأتمنى للمنتدى المزيد من الازدهار والتقدموليد زين العابديندمشق - سورياموظف في وزارة الصحةمتخرج من المعهد الصحي عام 1984حديثاً طالب سنة أولى أدب إنكليزي في جامعة دمشق وفي طريقي إلى السنة الثانية إن شاء .تحياتي إلى الجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
توكلت على الله العلي العظيم وأتمنى أن أكون
على قدر المسؤولية وأحصد محبة الجميع
دمتم بكل الخير.
محسن شاهين المناور
أوافق على كل شروط المنتدى
أوافق على ميثاق المنتدى
الباحثة الدائمة
وانا معكم اوقع على الميثاق
أن المحاولات الرامية إلى خلق أدب واع ٍ يتلمس أوجاع الأمة – كما هو الحال في أهداف المربد - لا يمكنها أن تصادف النجاح دون أن تحظَ بدعم الذين يمهرون توقيعهم هنا .
وعندما تطرح مسألة ميثاق المربد بشكل مباشر، على الأصوات المؤيدة له أن تعرف كيف تميز بوضوح حجم العبء والأمانة الذي تمثله مسألة البصم بإبهام الموافقة على بنود هذا الميثاق.
أقول هذا الكلام في وقت أرى فيه كثيرين هنا تختفي أصواتهم خلف السطور .
تستلقي النداءات هنا مرتاحة , عدا بضعة استثناءات , ويصدأ السلاح الرائع دون ان يستعمل .
ما أعرفه ، أنه كي يقرب كل مُوَقّع هنا ساعة اللقاء الحاسم مع الأدب الغث، عليه أن يلتزم بحزم بالتكتيك الصارم الذي أوصت به القوانين المربدية هنا.
إن الأمر الأساسي الذي ينبغي أن يكون في صميم جدول أعمال كل مربدي هو نقل التنظير الى ساحة الأفعال .
لا أعلم شخصيا علة الركود ، ونزوح بوصلة الدافعية إلى أدنى درجات التثبيط ، زد على ذلك سرطان المجاملات الذي ما برح أمرا ملحوظا منذ فترة .
الحق انه - عدا أقلام قليلة تمثل حدا يمكن القبول به من الاستجابة - لم تظهر أقلام مجتهدة تدحض فرضية القطيعة التامة بين القول والفعل في تلبية النداء ، باختصار أن جوهر تلك التوقيعات حيث تركها كاتبها ما انفكت ( حبرا على ورق ) !
هكذا أنا صريح ... اغفروا لي صراحتي
التعديل الأخير تم بواسطة محمد سرحان ; 08/08/2009 الساعة 07:36 AM
نحن معك أيها الأخ العزيز الكريم الغيور محمد
و كل الشكر على طرحك وألف مرحى لمبادرتك القول الصريح ونحن نحاول أن نرقى دائماً إلى ما هو أفضل ولا تظن أن الأمور تمشي على سجيتها إذ كثيراً ما نتشاور على نص نريد تثبيته أو مناقشته بحيث يخرج بالشكل الامثل ولكن هناك استثناءات لأننا أحيانا لا نستطيع الرد على كل ما ينشر في جنبات المربد0
أما الثناء إما أن يكون معقولا وهو ما نلحظه من أغلب المشرفين وبعض الأخوة الأعضاء 000 ولا أخفي من أحد سراً أحيانا نضطر إلى الأخذ بيد البعض تشجيعاً له عندما نحس أن بذرة الأدب والكلام والسليقة واللغة عنده تكاد تنضج هؤلاء لابد من الوقوف معهم والأخذ بأيديهم 00وكلنا جنود في خدمة الحرف الغني والمعنى الراقي النبيل0
والله نسأل أن تثمر جهودنا 000وجهود كل المربديين الطيبين أمثالك 0
هذا ما نأمل والله من وراء القصد 000 أخوكم مصطفى البطران
الأستاذ الأديب ، والعملاق المربدي مصطفى البطران ، كل الشكر لمداخلتك القيمة التي وإن جاءت مختزلة ومحددة ، إلا أنها تحفل بنقاط كثيرة ، ليس من الحكمة تجاهلها .
ما أؤمن به إنَّ الهدف النهائي للمربد – كفضاء الكتروني أدبي- هو العامل الحاسم الذي يميز الغث من السمين.
إنه العامل الوحيد الذي يحول همة (المنتسبين) من جهد غير مجد ٍلرفد الأدب إلى منهج ٍوخطة مدروسة ضد ( أدب الخمس نجوم ) بغية القضاء عليه.
وهذا ما يجعل التساؤل «إنجزنا أم لم ننجز؟» كما تطرحه ذواتنا يعادل بالنسبة لنا كأدباء: «أن نكون أو لا نكون؟ ».
ينبغي على كل عضو – كما يُفترض -أن يفهم بوضوح أن اتحاد الأقلام هنا في اجتثاث التقاعس لا تدور حول اطلاق صيحات الولاء ، بل هي تدور حول وجود الأدب الرفيع ذاته !.
*******
تفضلت وقلت أستاذي :
[ولا أخفي من أحد سراً أحيانا نضطر إلى الأخذ بيد البعض تشجيعاً له عندما نحس أنبذرة الأدب والكلام والسليقة واللغة عنده تكاد تنضج هؤلاء لابد من الوقوف معهموالأخذ بأيديهم]
التشجيع عوضا أن يكون أداة للأخذ بناصية الموهوبين ، وتهميش الأقلام الغثة ، هو على العكس من ذلك ، أداة قوية جدا لإحداثها !. ولا يمكن له إلا أن يكون كذلك ؛ فتباين وجهات النظر بين المشرفين حيال النصوص ، يُدخلُ أقصى مرونة ممكنة إلى كل مكان، فيجعل أرباب الأقلام التافهة ( عذرا للمصطلح ) جميعها نشطة ، ويحقق من حيث لا يدري شروط وجودها . وهو بذلك يسهل تسرب الغث الأدبي ويؤدي إلى تفاقمه.
ويبرز تساؤل بهذا الصدد ، لماذا يظهر التشجيع على وجه العموم بمظهر «أداة علاجية »؟
مهما كان الشكل أو العلاقة اللّذين يقدم بهما بعض الأخوة هذا «التشجيع»، إلا أن من الواضح أن فيه نسبة ليست ضئيلة من المجاملات .
والحقيقة أن المجاملة ( بين مزدوجين التشجيع اللامبرر) هو بالضبط ما يفاقم هذه الميكروبات الأدبية إلى درجتها القصوى.!
إننا لا نستطيع الحديث عن إيقاف تسونامي " التشجيع غير المدروس" ، إلاّ إذا أصبحت الموضوعية -ولو بشكل تقريبي -مضمون التشجيع المعلن. لكن طبيعة الردود ذاتها تحول دون هذه الامكانية والتحقق.
إن الاعتقاد بأن المجاملة – وأصر على هذه اللفظة بحدة - تستطيع أن تؤدي دورها بإيجابية يفترض مسبقا أحد أمرين: أمّا أن يستطيع "الكاتب المتواضع " العطاء النافع بلا حدود، أو على العكس من ذلك ، أن يكون التعويل على فهم الكاتب نفسه لمحة التهكم في التشجيع لدرجة ٍلا يستطيع معها المضي مجددا.
والفرضية الأولى مستحيلة واقعياً، والثانية تماثل الأولى في استحالتها ؛ لأن شلال المجاملات المستمر يخلق يوميا كتابات غثة لا حدود لها.
عموما إن الواقع الأدبي في المربد يفرض سؤالا ملحا :
كيف ولماذا نحقق الهدف النهائي في رسالتنا ؟
طبقا للتوجيهات المربدية المبثوثة هنا وهناك، يتجلى التعويل على الالتزام - قبل كل شيء- في التفاف المنتسبين حول الأهداف ونقلها واقعا عمليا . ولكن إذا اعترف المرء أن الجهد لا يتحرك باتجاه ما نسج له، فإن أهداف المربد تكف عن أن تكون ضرورية موضوعياً.
هذا رأيي !
مودتي وتقديري أخي مصطفى وسدد الله خطو المربد في رفد الحركة الأدبية على الانترنت
اوقع على الميثاق ايهاب مصطفى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أوافق على الميثاق
نسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد لما يحبه ويرضاه .. آمين
« أغلبية الواسب wasp التي كانت خلف ترامب | أميركا ما بعد الثورة على التاج البريطاني » |