قبل أيام خلت، توصلت عبر بريد المربد الإلكتروني برسالة من الأخت الكريمة
عهود عبد العزيز
ومما جاء فيها:
السلام عليكم أستاذي
... المعلقات السبع أو العشر، المعروفات في تاريخ الأدب الجاهلي .. لا توجد فيما بينهن قصيدة لشاعرة واحدة! هل هو الذوق الذكوري المهيمن على ذوق الأنثى .. أم ماذا؟ وهل تشكل العادات والتقاليد قيداً على المرأة المبدعة، أم أنها مجرد إطار وهمي من إبتكار الأنثى، يقع تحت طائلة العيب واللامسموح؟
ما رأيكم أهل المربد المزهر في هذه المسألة، وهل لديكم أي إفادة في هذا الباب
؟
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com