يجب علينا لبناء حياة ناجحة وموفقة وسعيدة أن نقبل بعض العيوب في شريك الحياة ، فكما فرحنا بصفاته الجميلة علينا أن نتحمل ما لا نرضى عنه حتى تستمر الحياة ،،،
( د.يسري عبدالمحسن أستاذ الطب النفسي بجامعة القاهرة )
|
يجب علينا لبناء حياة ناجحة وموفقة وسعيدة أن نقبل بعض العيوب في شريك الحياة ، فكما فرحنا بصفاته الجميلة علينا أن نتحمل ما لا نرضى عنه حتى تستمر الحياة ،،،
( د.يسري عبدالمحسن أستاذ الطب النفسي بجامعة القاهرة )
قصة فشل يحكيها إنسان ناجح
أول تجربة لي مع الفشل كانت في سن مبكرة عندما كنت في السنة الخامسة ابتدائي أي الشهادة الابتدائية حيث كنت شقيا ولا أهتم بالدراسة بل كنت أكرهها وأكره الأساتذة وكان والدي رحمه الله يضربني كثيرا مما زاد في بغضي للتعليم.
رسبت ثلاث سنوات متتالية فطردوني من المدرسة وعندما جلست في البيت بدأت أشعر بالندم وخاصة أنني جربت العمل في مختلف المهن و الورشات ومنها دكان والدي الذي كان يشتغل كسعاتي ، هذا الفراغ ولد لدي الحنين و الرغبة في الرجوع إلى مقاعد المدرسة وبالفعل بقيت أمارس مهنة إصلاح الساعات وانتسبت إلى إحدى المدارس الخاصة وهي معهد الرشاد العلمي بالدار البيضاء الذي أعتز به و أفتخر، من هناك كانت الانطلاقة مع النجاح فكنت أنجح في كل سنة دون حضوري وجلوسي على مقاعد المدرسة إلى أن حصلت على الإجازة في الأدب العربي .
الفشل الثاني هو أنني شاركت في إحدى التعاونيات السكنية بالدار البيضاء لكن لظروف مختلفة لم تنجح وكان المقاول قد طلب منا تسديد مبلغ كبير من المال مقابل التسريع في عملية البناء وقد أوهمنا بأننا سنسكن في شققنا في أقرب الآجال فاتفقت مع صاحب البيت الذي أستأجرمنه بأن أن أسكن في البيت مقابل المبلغ الذي قدمته سلفا أي العربون ثم بعد ذلك أفرغ له البيت لكن المدة انتهت و المقاول هرب لنا بمبلغ مالي و قدره 480 مليون سنتيم كان هذا سنة 90 وكان لابد لي من إفراغ البيت وأفرغته ووزعت أغراضي على بعض الأصدقاء ومنهم من باع هذه الأغراض بمجرد ما ابتعدت عنه وأصبت بالحسرة و الندم . لكن بعد العسر يسرا فبعد مدة قصيرة قدمت طلبا للإستفادة من الإعارة لدول الخليج فقبل طلبي وخرجت في إعارة إلى سلطنة عمان كنت هناك أستاذا ثم بعد ذلك مكلفا بالتوجيه التربوي .
ومند ذلك الوقت إلى الآن لا أفكر في غدي هذه حكايتي مع الفشل .
~~~***********************~~~
الــحـــــــاج:
**/ مـحـمــد يـــــوب \**
2010-05-02
~~~~~//////////\\\
الفشل هو معلمي الحقيقي
عندما يغلق باب ينفتح آخر لكننا غالبا ننظر طويلا وبحسرة إلى الباب المغلق حتى إننا لا نرى الأبواب التي تفتح لنا،،،
( الكسندر جراهام بيل - مخترع اسكتلندي )
لعل من الطرائق الجيدة في غرس حب القراءة لدى الذين لا يجدون في أنفسهم حبا لها ، أن يحاولوا الابتعاد قليلا عن وسائل الترفيه الأخرى ، كالتلفاز وأمثاله وينفردوا بالكتب والمجلات لأيام أو لأسابيع ، سيجدون أنفسهم لا محالة يريدون إمضاء الوقت فيضطرون للقراءة ؛ وهي طريقة شبه إجبارية في أولها ؛ لكن أعتقد أنها ستؤدي إلى نتائج طيبة في آخر الأمر،،،
( صالح المغامسي )
إن الحواس كلها لها طاقة محدودة لا تستطيع تجاوزها ، وكل حاسة تتجاوز مجال قدرتها لا تصل إلى المراد ويلحقها الضرر ، والعقل كذلك له طاقة وقدرة محددة فلا يستطيع أن يخضع كل المعارف وحقائقها لقدرته،،،
( د.علي بادحدح )
أعرف كثيرا من الناس لا يعوزهم الرأي الصائب ، فلهم من الفطنة ما يكشف لهم خوافي الأمور لكنهم لا يستفيدون شيئا من هذه الفطنة لأنهم محرومون من قوة الإقدام ، فيبقون في مكانهم محسورين بين مشاعر الحيرة والارتباك !،،،
( محمد الغزالي )
جميل أن نعترف بأخطائنا ، لكن ذلك الجمال يذوب حين يظل الاعتراف مجرد تنفيس وبث للآهات دون أن ننتقل إلى مرحلة الإصلاح والتغيير الفعلي!!،،،
( د.رياض المسيمري )
من علامات حكمة المرء معرفته بقدر نفسه ، فلا يرفعها فوق ما هي عليه حقيقة ، ولا ينزل بها عن ذلك ، فهو حين يرفع نفسه فوق قدرها فإنه يقع في الكبر والغرور والوهم ، وتأتيه الصدمات من كل مكان ، وحين يستخف بها ، وينظر إليها نظرة احتقار فإنه يذلها ، ويحرمها الكثير من الخير ،،،
( د.عبدالكريم بكار )
ليست المشكلة أن تخطئ ، وليست الميزة أن تعترف بالخطأ وتتقبل النصح ، إنما العمل الجبار الذي ينتظرك هو أن لا تعود للخطأ أبدا،،،
( د.غازي الشمري )
من السقوط أن يسخر المرء مواهبه العظيمة من أجل غاية تافهة ،،،
( محمد الغزالي )
« آخر الزمن .. للكاتبة الأماراتية : شهرزاد .. | «هيئة الدواء»: علاج نيزورال يتلف الكبد » |