مرحبا بك شاعرا عذب الالفاظ وبورك في جهدك الشعري الواضح في بناء هذه الرائعة الطيف الزائر
سهيلة30/8/2007
|
سلام الله عليك أخي الكريم عبد الجليل العليان
أنتظر في القريب التحضير لتقديم صفحة خاصة بالخطاط الشاعر المبدع عبد الجليل عليان
وسأنسق معك عبر الرسائل الخاصة , لإعداد المادة والنبذة وما شابه
حياك الولى وأسعدك في عرين الحرف
أما عن الزواج فماذا أقول وقد ناجت بقربي حمامة
حياك وبياك
الأخت الفاضلة الباحثة المربدية
ألق الماضي
حياك الله وبياك
أشكر حضرتك جميل الشكر على جميل مداخلتك
بمقولات نقدية تكاد تكون جامعة مانعة
عبَّرتِ عن القصيدة فأحسنت التعبير
بحروف طيبة النشر والعبير
دلت على حسن قراءتك وتدبرك
فلك الشكر موصولا ..
والســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــلام
أخي المربدي
الشاعر الجميل
ماجد الرقيبة
لك تحية من عند الله طيبة مباركة
وبعد :
فإنني إذ أطمع أن تغفر لي تأخيري
أشكر لك كل الشكر على جميل ردك وتقريضك ، أيها الأديب الجميل
وأهنئك على وضع يدك على بيت القصيد ، من جهة المضمون العام
فالتي نقول عنها أنها مازالت
مازِلْتِ لحناً ، في القصيـدةِ ، ساحراً
يُغْري القصيدَ ، بكُلِّ لحْنٍ ، سـاحِرِ
إنما هي ـ إيضاحا للقارئ ـ ليلى رمز العشق العذري الصادق ، مازالت تتمثل عندنا الآن ، ولم نفتقدها
في مجتمعنا ، وهذا ليس ظنا مني ، أو حلما شعريا ، بل إنها موجودة في واقعنا المعاش
ولعلك توافقني في هذا المذهب
دمت ـ وجميع الأحباب المربديين ـ بكل خير
وسلام
الأستاذ الشاعر " عبد الجليل عليان "
هذه الصفحة لك ..........
الأخ الشاعر المجيد علاء إسماعيل :
حفظك الله ..
لقد قلدتني وساماً ، أعتز به .. وذلك دليل على أدبك الرفيع الجم ، وذائقتك الشعرية الفياضة ، والتي نمّت في قصيدتك عن شعر جميل لشاعر أصيل ..
فدمت مبدعا متألقا ، في سماء شعرنا العربي ، وتأكد أن النهج الأصيل الذي يحمله مثلك ، لن توقف مسيرته أو تجنح بها
حفنة هنا ، وحفنة هناك من المدعين ..
إن إهداءك قصيدتك لي ومخاطبتي بها ، لهو عندي ، خير ألف مرة من أي لقب من تلك الألقاب التلفزيونية ، التي وزعوها على من تواطأ معهم من المتأهلين للأدوار المتلفزة من الشعراء ، الذين كنا نحترم ـ وما زلنا ..! ـ الكثير منهم .. !
دمت مبدعا .. دمت كما تحب
دمت بكل خير
وســـــــــلام
« جميلة بوحيرد | رمانها أحلى من الدراق » |