وهذه رائعةٌ أخرى قرأتها اليوم ...
أيها العبقري ... من أنت ؟ أفلا يكفيك ذلك ؟
أفلا تزجر قوافيك البارعة عن مغازلة شراييني ...
وضعضعة إحساسي ...
أيها العبقري ...
أصحابي يقولون لي : الشعر مات وكفناه مذ أزمان ...
وأنا اقول لا ...
فهذا ثروت سليم يعزف فيبدع ...
وينشد فيسمع !
،
،
،
تحياتي إليك أيها الراقي !
ماجد ,,