رزاق الجزائري :

الشرف الكبير لي أستاذ أبو شامة التحدث عن ذلك
كانت مصادفة لقائي بالمربد هو إجرائي لبحث عن موسوعة لالاند، وقتها كنت أكتب مقالة عن اللبرالية ردا على الصور المسيئة للرسول الأكرم، وكان لي شرف نشر مقالتي: اللبرالية وحش الحرية المطلقة، والتي نقلت ونشرت إلى عديد المواقع.
لقد وجدت المربد ساحة للفكر والابداع، جمعت نخبة من نخب وطننا العربي يجمعهم حس الضمير والمصير المشترك كل بطريقته شعرا أو نثرا، فكرا أو سياسة، مساحة لاحترام الآراء واحترام الإختلاف الذي ربما يكون على السبل لا على الجوهر، فالغاية نبيلة، وكل منا يسعى إليها بطريقته، والمنطلق أنه لا يبرر نبل الغاية سوء الوسيلة وأعتبر هذا شعارا مربديا.
ساحة موضوعية لا تبني الفكر على حساب الأخلاق والمبدأ لست أديبا، لن أسهب لكن سأختصر في جملة
*في المربد جمعتنا صدق الأحاسيس، ونبل المسعى وصواب المبدأ*