أشكرك أستاذي العزيز ، على فتح باب الحوار
بمصراعيه لاحتضان رواد المربد وأعتبرها خطوة
جريئة للمربديين ، من أجل التعبير بكل صدق.
وأعتذر إن كانت هناك مؤاخذات ،لأن الحوار
جاء مفاجئا ومباشرا .فتعاملنا معه بنفس
التلقائية والعفوية .وهي بداية متواضعة وآمل أن
يتجدد الحوار خدمة للمعرفة وللأدب عموما.