أخي الكريم
أبو مريم

ننتظر منكَ أن تخبرنا عن مفاجأة الشهباء ومغامرتها العجيبة والغريبة

قرأت القصة من أولها يا أخي الكريم
أحسست بطعم الكفاح والجهاد , والعمل الجاد والمثمر , والتربية الحسنة التي كانت مثال هذه الأسرة الكريمة الطاهرة العفيفة الطيبة ...
فالشهباء كانت رمزًا للعطاء والوفاء والحب ...
كانت رمزًا لتربية الأجيال ...
إنها رمز الأم الطاهرة

ففي القصة يا أخي كثير من المواعظ والحكم لمستها
فجزاكَ الله خيرًا , وباركَ بكِ