أنت رحوم إذا أعطيت ولكن لاتنس وأنت تعطي, أن تدير وجهك عن الذي تعطيه فلا ترى حياءه عارياً أمام عينيك.
جبران خليل جبران
|
|
أنت رحوم إذا أعطيت ولكن لاتنس وأنت تعطي, أن تدير وجهك عن الذي تعطيه فلا ترى حياءه عارياً أمام عينيك.
جبران خليل جبران
"الدولة الديمقراطية تتكلم عن السياسة قليلا، ولكنها تمارسها كثيرا . أما عندنا فالحاصل هو العكس" .
د. عبد الله العروي .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحلم ليس ما تراه في منامك .. إنما هو الذي لا يتركك تنام
د.عبد الكلام (رئيس الهند)
من يكذب كذبة فهو لا يدرك مدى ضخامة الفعل الذي يفعله ؛ إذ يكفي أن يعلم أنه مجبر على اختراع عشرين كذبة أخرى كي يحافظ على كذبته الأولى ،،،!
( الكسندر بوب - أديب انجليزي )
إذا شعرت أن غيرك يشاركك في مصاب ما ، خف عليك ، وإنما يعظم الأمر إذا كنت متفردا بالبلية ، وإلى هذا المعنى إشارة في قوله تبارك وتعالى :" ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون " فالله تبارك وتعالى ينفي من أذهان أولئك هذه المشاركة التي يجدها العبد في الدنيا ، فيقول له : ليس الأمر في الآخرة كالدنيا ،،،
( أبو إسحاق الحويني )
التثبت والتحري والأناة خصوصا في أعراض الناس وأديانهم وذممهم ، أقرب إلى التقوى ، وأحق بالزلفى ، وأولى بالورع ، من الجرأة بحجة الغيرة على الدين ،،،
( د.سلمان العودة )
من الاستحالة بمكان أن يشعر الإنسان حقا بقيمته دون معرفة حق خالقه ، ولن يتمكن الإنسان من الشعور الحق بالأمان النفسي حتى يعمل من أجل أن يسعد بالإيمان الذي ينشر الأمن والسلام ،،،
( د.خالد الشريدة )
كما أن آفة الإسلام هي الفئة التي تريد أن تلغي كل شيء قديم من دون نظر فيما هو ضار أو نافع ، كذلك آفة الإسلام هي الفئة الجامدة التي لا تريد أن تغير شيئا ، فقد أضاع الإسلام جاحد وجامد،،،
( شكيب أرسلان )
الزهد هو فراغ القلب عن الدنيا ، وإن كانت يد الجسم مشغولة بها ،،،
( المناوي )
من بين سائر الأديان نجد الإسلام وحده يتيح للإنسان أن يتمتع بحياته إلى أقصى حد من غير أن يضيع اتجاهه الروحي دقيقة واحدة ، فالإسلام لا يجعل احتقار الدنيا شرطا للنجاة في الآخرة،،،
( محمد أسد - كاتب ومفكر نمساوي )
من أعظم الاغترار التمادي في الذنوب مع رجاء العفو من غير توبة ، وتوقع القرب من الله بغير طاعة ،،،
( يحيى بن معاذ )
إن العمل بتقنية( الإنجاز)سيحقق لك مكاسب عدة , ومع نشوة قطف الثمار ستصبح تلك التقنية أمرًا بالغ الجاذبية قد ينسى الواحد معه الترفيه والاستجمام , وقد تتقلب الحياة إلى مصنع للعمل على مدار الساعة ,لذا لابد من إيجاد آلية مناسبة لإيجاد توازن من شأنه استدامة العمل ,والارتقاء بالإمكانات اليوم .
د.خالد المنيف ..~
| « «هيئة الدواء»: علاج نيزورال يتلف الكبد | قصة حب لامثيل لها » |
