من مناقب المعلمين أنهم يخدمون البشرية جمعاء ، ويتركون بصماتهم واضحة على حياة المجتمعات التي يعملون فيها إن أخلصوا واجتهدوا ، كما أن تأثيرهم على حياة الأفراد ومستقبلهم يستمر لسنوات ما امتد بهم العمر،،،
( د. محمد بن عبدالعليم )
|
من مناقب المعلمين أنهم يخدمون البشرية جمعاء ، ويتركون بصماتهم واضحة على حياة المجتمعات التي يعملون فيها إن أخلصوا واجتهدوا ، كما أن تأثيرهم على حياة الأفراد ومستقبلهم يستمر لسنوات ما امتد بهم العمر،،،
( د. محمد بن عبدالعليم )
من أعظم ما يعصم الإنسان من فتنة الشهوات ، وسطوة الشبهات : سلامة التدين ، وعمق الصلة بالله عز وجل ، فكثير من أدواء النفوس إنما تنمو وتترعرع عند ضعف الإيمان وقصور التربية،،،
( أحمد الصويان )
عندما يسكت الخوف الألسنة ، فإن القلوب تصبح مدافن للأحقاد ،،،
( د.عبدالوهاب الطريري )
حيثما تنتشر كتب الروايات تتراجع كتب الدين ويتراجع التدين،،،
( د.محمد الأحمري )
كم هو مؤلم أن تمضي فترة الشباب بإشراقها وحيويتها ، وطموحها وأخلاقها الجميلة حبيسة أزمة نفسية استسلم لها صاحبها،،،
( د.سلمان العودة )
إن حياتنا صفو وكدر ، والعاقل منا من يتجرع الكدر قبل الصفو ، فإن شرب الصفو بعد الكدر خير من شرب الكدر بعد الصفو،،،
( أفلاطون - فيلسوف يوناني )
نحن لا نحب حين نختار... ولا نختار حين نحب... إننا مع القضاء والقدر حين نولد، وحين نحب، وحين نموت
عباس العقاد
"لكي تؤمِن بأن طريقك هو الطريق الصحيح، لا حاجة بك إلى أن تثبت أن الطريق الذي اختاره غيرك ليس صحيحا" .
باولو كويليو (كاتب برازيلي) .ـــــــــــــــ
"...سيادة الجمود الفكري والتكلس العقلي، وتراجع العقل الاجتهادي، وهيمنةُ الخرافة ورفض الآخر، واحتقارُ العمل، أصبحت كلها ظواهرَ تشي بمقدار ما أصاب العمران الثقافي والاجتماعي العربي من خراب هائل..."
ـــــــــــــــــــــــــــ
عفوا، القولة أعلاه للكاتب الكويتي: د. سليمان العسكري .
ــــــــــــــــــــ
"الكتابة مثل الشعوذة، فلا يكفي إخراجُ أرنبٍ من القبعة، بل يجب
عملُ ذلك بأناقة، وبطريقة مقنِعة" .
إيزابيل الليندي، كاتبة من الشيلي .
ــــــــــــــــــــ
« «هيئة الدواء»: علاج نيزورال يتلف الكبد | قصة حب لامثيل لها » |