وصلت للمربد الرسالة التالية من الشاعر درهم الأحمدي:
لا تســـــأليني من أنا ولــٍم أحبك يـــا منــــى
لا يعرف القلب الجواب فكيــــف أعــــرفه أنا ؟
عيناك أوحــت بالهوى كالفجر أوحـــى بالسنا
فرأى جبينا من ضـياء ضوء الشموس له انحنى
فدنــوت منك محدّقا والقــلب شوقـا قـددنـــا
يا قصيـــــدة يمنـــية للحــب لا تخشى الفـــنا
وعـــيون صنـــعانية ترتـــــوي منهـــــا الــدّنـــا