إن سماع الأبناء والبنات لدعاء الوالدين بالتسديد والتيسير والنجاح من أعظم ما يحتاجونه الآن،وهو من أسباب توفيق الله لهم وإدخال الطمأنينة إلى نفوسهم وتحسين العلاقات معهم.
|
إن سماع الأبناء والبنات لدعاء الوالدين بالتسديد والتيسير والنجاح من أعظم ما يحتاجونه الآن،وهو من أسباب توفيق الله لهم وإدخال الطمأنينة إلى نفوسهم وتحسين العلاقات معهم.
-الآباء المشفقون لا تلهيهم المخيمات والمباريات عن متابعة أولادهم وإعانتهم في أيام الاختبارات-ليس الوقت الآن لتوبيخ الولد وتعنيفه على تقصيره ولكنه وقت تشجيعه وإعانته على استدراك ما يمكن استدراكه.
أدعية تنفع الطلاب والطالبات في الاختبارات:
"رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري"
"اللهم اهدني وسددني"رواه مسلم
"ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار"(والنجاح والتفوق الدراسي من حسنة الدنيا).
"اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن(الصعب)إذا شئت سهلا"(صحيح)
دعاء الخروج من المنزل.
إن ذهابك بأولادك إلى المدرسة وإعادتهم بنفسك في أيام الاختبارات يقيهم شرا كثيرا وإن ما يحدث من السوء والفساد عند المدرسة وخارجها أمر خطير للغاية.
يخطئ بعضنا فيتصور أن كثرة السهر تعني الجدية في الدراسة،إذ إن الأولى الموازنة بين احتياج الجسم للراحة التي تعين -بعد عون الله-على الاستيعاب ،وبين احتياج الطالب للوقت الكافي للمذاكرة.ولكن من المهم أن ينال الجسم حقه الكامل من الراحة،والفترة التي تعقب صلاة الفجر هي من أثمن الأوقات وأحسنها للمذاكرة ؛حيث يكون الجسم لإي أحسن حالاته الاستيعابية"بورك لأمتي في بكورها".
نصائح للطلاب:
أولا:استعن بالله وتوكل عليه،والجأ إليه بالدعاء بطلب التوفيق والعون،والله تعالى قريب مجيب.
ثانيا:كن متفائلا بقوة بأنك ستحقق النجاح واحذر من التفكير السلبي أو الرسائل السلبية حول الفشل وصعوبةالمنهج،واستحالة النجاح،وغيرها من الأفكار الخطيرة جدا؛فمثل هذه الأفكار ينتج عنها - غالبا - إخفاق وفشل بعكس الأفكار الإيجابية المبنية على الثقة بالله والنجاح والتوفيق.
جزاكم الله خيرا على هذه التوجيهات وهذا وقتها.... من ارى الطلبه وهم متوجهون الى الامتحان ادعوا للجميع
ان الله يوفقهم .. تحياتي واحترامي لكم اختي العزيزه .
كلنا ندعو لهم...
حياك الله أخي عماد...
من فوائد أيام الامتحانات أنها علمت أبناءنا قيمة الوقت وعودتهم على حسن استثماره وبشكل مدروس ومنظم ، كما تظهر لنا أن أبناءنا وبناتنا قادرون على الإنتاج وبشكل أوسع من واقعنا المألوف .
( د. عبدالعزيز العويد )
د. ألق
مساء الورد
أستطيع القول بثقة أن هذا الموضوع
جاء في وقته تماما ..وفي الصميم
فكلنا هذه الأيام يعترينا القلق على مستقبل أبنائنا
في امتحاناتهم المصيرية
وخصوصا امتحان نهاية المرحلة الثانوية
لكن لي كلمة
حبذا لو ترافقت هذه النصائح والدعوات ..بنصائح موازية
لحكوماتنا ووزاراتنا المختصة ..
أن تفهم أن التعليم ليس حقنا للمعلومات
ولا هي القدرة على استظهارها
وأن الإمتحانات ما زالت حتى الآن وفي معظم الدول العربية
اختبار للقدرة على الحفظ ..وتلقين المعلومات
وأنه آن الأوان
أن نتجه نحو العلم الذي يعتمد
على البحث ..والتفاعل ..والمناقشة ومجموعات العمل
وأن المعلم يجب أن يكون صديقا لا حاكما بأمره
كل الشكر لك أخت ألق
على هذا الموضوع وتحياتي
تقديم ملخصات من المدرس للطلاب بحيث تكون مختصرة جدا عن الكتاب ولا يخرج عنها الاختبار : هو من التحايل على الغش ، وتحصيل الطلاب للدرجات دون استحقاق ، ولا يجوز للمدرس فعله ؛ وهذه خيانة ظاهرة وغش للأمة ، تفضي إلى تخريج حملة شهادات مزيفة ، وسبب من أسباب تخلف المسلمين وضعفهم،،،
( الشيخ سعد بن حميد )
( ليت ملاك المدارس الأهلية ومن يمثلهم - لا أقول كلهم وإنما...- يطلعون عليها )،،،
« --أليس في عين الذباب جحوظ.. | المتنبي والبحتري وأبو تمام خرجوا من بحور الشعر وغرقو ا في مستنقعات الحمراء » |