المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثروت سليموفيت وكفيت وشفيت شاعرنا
هذا ما أردت معرفته
لا ما ذهب إليه قائد إشعال الحرائق (طارق شفيق)ty>?
شاكرة لك
وممتنة لشفافيتك وصدق بوحك
وأدامك الله زوجا محبا وفيا
وأبا رؤوما حانيا
وشاعرا مبدعا متألقا
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثروت سليموفيت وكفيت وشفيت شاعرنا
هذا ما أردت معرفته
لا ما ذهب إليه قائد إشعال الحرائق (طارق شفيق)ty>?
شاكرة لك
وممتنة لشفافيتك وصدق بوحك
وأدامك الله زوجا محبا وفيا
وأبا رؤوما حانيا
وشاعرا مبدعا متألقا
أذكر هنا كان عقاب الخليفة عمربن الخطاب مضاعفاً للشاعر أبو المحجن حين قال "ولست عن الصهباء يوماً بصابر" وذلك أنه يعاقب على الشعر ويعده قولاً , بعيداً عن الصدق الفني والصدق الأخلاقي , والحيل النقدية التي ابتدعها بعض النقاد إرضاءً لأهوائهم.
وعقاب الخليفة كذلك للحطيئة
:
بلغ أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن الشاعر (الحطيئة) آذى الناس بهجائه (
وقصته مع الزبرقان بن بدر والحطيئة مشهورة وهي لا تدل على حس عمر النقدي فقط بل تدل على رقته ومدى تأثير الشعر في نفسه. فعندما قال الحطيئة بيته المشهور من قصيدة يهجو بها الزبرقان:
دع المكارم لا ترحل لبغيتها
واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي
استعدى الزبرقان عمر على الحطيئة فقال عمر: لا أرى في ذلك هجاء وإنما عتاباً... وهو رغم أنه أعلم الناس بالشعر فإنما أراد أن يقيم الحجة بينة على الحطيئة.. لذلك سأل حسان بن ثابت: قال ما هجاه يا أمير المؤمنين.. بل سلح عليه!!
، فاستحضره وأنبهه وأوهمه أنه يقطع لسانه.
فقال الحطيئة: بالله يا أمير المؤمنين إلا ما أقلتني فقد هجوت والله أمي وأبي ونفسي.
فقال له عمر: ما الذي قلت في أمك وأبيك؟!!
قال: قلت فيهما:
ولقد رأيتك في النساء فسؤتني ،،، وابا بنيك فساءني في المجلس
وقلت أيضاً:
تنحي فاجلسي مني بعيداً ،،، أراح الله منك العالمينا
أغربالاً إذا استودعت سراً ،،، وكانوناً على المتحدثينا
ثم قلت في أمرأتي:
أطوف ما أطوف ثم آوي ،،، إلى بيت قعيدته لكاع
ثم نظرت في بئر فرأيت وجهي فاستقبحته فقلت:
أبت شفتاي اليوم إلا تكلما ،،، بشرٍ فما ادري لمن أنا قائله
ارى لي وجهاً قبح الله خلقه ،،، فقبح من وجه وقبح حامله
فأمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه به فأودع السجن.
فأنشد الحطيئة بعد أيام يقول وهو مسجون:
ماذا تقول لأفراخ بذي مرح ،،، ضمر الحواصل لا ماء ولا شجر
ألقيت كأسهم في قعر مظلمة ،،، فاغفر عليك سلام الله يا عمر
أنت الإمام الذي بعد صاحبه ،،، ألقت إليك مقاليد النهي البشر
ما آثروك بها إذ قدموك لها ،،، لا بل لأنفسهم قد كانت الثر
فأمر به عمر بن الخطاب رضي الله عنه وخلى سبيله بعد أن عاهده أن لا يهجو ولا يؤذي أحداً بلسانه , وكان الخليفة يحتكم بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : الشعر كلام , جيده جيد وسيئه سيء أو بمعنى الحديث.
ولذلك كي نبتعد عن المحاكمات المربدية للشعراء وذكر أقوالهم
فربما نستعيض بحذف كلمة أو كلمتين رغم الشعراء , لكن ذلك أسسهل بكثير من عقاب الفاروق رضي الله عنه.
التعديل الأخير تم بواسطة طارق شفيق حقي ; 16/01/2007 الساعة 06:22 PM
الشاعر الكريم / ثروت سليم ؛
ما أجملك من شاعر
ولا ريب أنك كما قلتَ من قبل :
ومن ثم
والله إني لأستحي من عجز وصفي
لهذا الجمـــــال ، وكل هذا الجـــــــــــلال ،
بــارك الله فيك لتنثـــر الدفء بين أنسجـتنــا أيها الإنسان الجميل ،
فقصيدك الحـــواري هذا يُرتل كترنيمـــة أبديـــة ،
وإليك اعتذار أخير بخمسة نجوم على الأقل ،
دمت بكل الخير أيها الحبيب والقريب دومًا بإذن الله .
أنس
التعديل الأخير تم بواسطة أنس الساهر ; 05/01/2008 الساعة 07:53 AM
أخي شاعر الحب ثروت .. !
أجدت وأبدعت
ذكاء شعري !!
لاقتناص طرافة الموقف
ولتآزر المعنى والمبنى هنا
صوت يعلن شاعريتك !!
محبك محمود
شاعرٌ أنت ... قلبك ياقوت ... نبضك جلــناااااااار
وحرفك بلون السماء وباذخ كالأمطار
لا أدري ماذا أقول وماذا عساي أفعل ...
وأنا أطوى وأتلاشى بين حروفك كموج البحار
ثروت سليم ، شاعرٌ يسيل الجمال من نبضه
ويتدفق السحر من شعره
ويتسرب حبه للقلوب من عذب نهره
دمت بحب وشعر وخير
أماني حماد
الشرقية ـ مصر
« نداء إلى كل شاعر غائب | و00قبلتها » |