سلام الله عليك مجددا أختي الكريمة
الآسة البيضاء
ورحمته تعالى وبركاته
وبعد...
لقد قرأت لك على امتداد مسافة اللقاء الحواري حروفا متألقة، لا شك أنها قد أبحرت بشوق أهل المربد الأزاهر إلى حيث الذوق الأدبي الرفيع، وإلى حيث يحتفل الحرف العربي الأصيل بأسنى حلله، ويفتخر بأبهى جواهره...
حياك الله

د. أبو شامة المغربي