النتائج 1 إلى 12 من 13

الموضوع: قتلة الأنبياء على مر الزمان والعصور

مشاهدة المواضيع

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1 قتلة الأنبياء على مر الزمان والعصور 
    مشرف
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    2,180
    معدل تقييم المستوى
    20
    قتلة الأنبياء على مر الزمان والعصور





    بقلم : ابنة الشهباء





    أعتى الأبالسة شرا ونذالة !!...
    أعتى الأبالسة إجراما وخسة!! ....
    أعتى الأبالسة كيدا ومكرا !!....
    أعتى الأبالسة لإفساد العالم وانحلال الأخلاق!!..
    أعتى الأبالسة حقدا واحتقارا !!..
    أعتى الأبالسة إجراما منذ أن وجدوا على ظهر الأرض!!..
    {وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَىٰ حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ}

    [البقرة : 69 ]
    من هم هؤلاء الذين يحرصون على (( حياة ))؟؟ ...

    حريصون على أي حياة مهما كانت ذليلة ودنيئة في سبيل سيطرتهم على العالم !!..
    لمَ لم تأت الحياة معرفة , بل جاءت نكرة ؟؟..
    لأن هؤلاء المجرمين قتلة الأنبياء حريصون على بقائهم في الأرض مهما كانت دنيئة وذليلة ؟؟؟؟...

    لم أجد من بد إلاّ أن نكشف لهؤلاء النفوس الضعيفة من هم أعداء الله والإسلام , وأسأل الله أن يوفقني إلى ما يحبه ويرضاه إنه سميع مجيب ....

    اليهود في زمن موسى عليه السلام:

    بني إسرائيل هاجروا من فلسطين إلى مصر على زمن سيدنا يوسف عليه السلام , وعاشوا كالملوك على وجه الأرض , إلا أن جاء سيدنا موسى عليه السلام وكانوا يلاقون أشد العذاب من فرعون مصر , فأنجاهم الله من العذاب ....
    {وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوۤءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَآءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَآءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلاۤءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ}
    [البقرة : 49 ]
    اليهود عبروا البحر الأحمر فأتبعهم فرعون بجنوده , لكن الله أوحى إلى موسى أن يضرب بعصاه البحر فانفلق , وحوله الله إلى أرض يابسة لبني إسرائيل , وأغرق آل فرعون....
    {وَلَقَدْ أَوْحَيْنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً لاَّ تَخَافُ دَرَكاً وَلاَ تَخْشَىٰ}
    [طه : 77 ]
    بعد أن أنجاهم الله من فرعون, مروا في طريقهم على قوم يعبدون الأصنام , فقالوا
    يا موسى نريد إلها مثلهم - فلنتأمل هؤلاء المجرمين؟؟؟......

    {وَجَاوَزْنَا بِبَنِيۤ إِسْرَآئِيلَ لْبَحْرَ فَأَتَوْاْ عَلَىٰ قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَىٰ أَصْنَامٍ لَّهُمْ قَالُواْ يٰمُوسَىٰ جْعَلْ لَّنَآ إِلَـهاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ}
    [الأعراف : 138 ]
    حصلت المعجزة أمامهم , معجزة البحر وانفلاقه إلى يابسة لهم , وغرق آل فرعون ومجرد ما وصلوا إلى اليابسة قالوا:
    يا موسى نريد إلها كما لهم آلهة ؟؟؟..

    وعد الله موسى , وأمره أن يذهب إلى جبل الطور ويمكث فيه أربعين ليلة , موسى كان يعرف طباع قومه من دناءة وكفر وطغيان , كيف له أن يذهب ويتركهم , فطلب سيدنا موسى من أخيه هارون أن يخلفه في قومه ...
    {وَوَاعَدْنَا مُوسَىٰ ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَىٰ لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ}
    [الأعراف-148 ]
    وكلم الله موسى , وبقي عند جبل الطور يتلقى تعاليم التوراة أربعين ليلة ...

    لكن سيدنا موسى كان يعلم أن قومه عقيدتهم هشة ومتخلخلة, وقد تنهار عند أول ابتلاء يتعرضوا إليه !!..

    ترك نائبا عنه أخيه هارون حتى لا يضل قومه...

    وأثناء وجود سيدنا موسى عليه السلام عند جبل الطور حدثت أحداث خطيرة لبني إسرائيل , وهم ينتظرون عودة موسى عليه السلام ...
    طلبت بني إسرائيل من نسائها أن يرموا بالذهب الذي كان هو ملك للمصريات في البحر!!!...
    جاء السامري فأخرج الذهب من البحر وصنع منه عجلا , وجعل له منافذ حتى تدخل الريح إليه , فيصدر أصواتا تشبه صوت الخوار......

    هؤلاء الذين لا يعرفون في داخلهم العهود والمواثيق حين رأوا العجل يصدر هذا الصوت قالوا هذا هو إلهنا وإله موسى , ونظن أن موسى قد ضلّ ربه في الجبل ولم يره , ذلك لأن ربه هو العجل , وهم يعرفون حق المعرفة أن هذا العجل لا يملك لهم ضرا ولا نفعا !!..

    هارون نبي الله , ونائب موسى في قومه أراد أن ينصح قومه , ويردّهم عن الضلالة التي هم عليها , لكن بطبيعة تكوينهم , وجبلة عنادهم , وكفرهم قالوا :
    {قَالُواْ لَن نَّبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّىٰ يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَىٰ}
    [طه : 99 ]
    عاد سيدنا موسى إلى قومه فرأى أنهم قد ضلوا وعبدوا عجل الذهب – جبلة اليهود الضلال – وفي يده الألواح الذي تلقاها من رب العالمين , فألقاها على الأرض غضبا من هؤلاء الماكرين الضالين , وجرّ هارون أخاه من شعره ولحيته لأنه لم يردع قومه عن عبادة العجل......

    {وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ الأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ}
    [الأعراف : 150 ]

    وقد وعد موسى قومه بالنصر, وأن يدخلوا الأرض المقدسة - فلسطين - , ولكن من سماتهم :

    نقض العهود والمواثيق

    {فَرَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ ياٰقَوْمِ أَلَمْ يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْداً حَسَناً أَفَطَالَ عَلَيْكُمُ الْعَهْدُ أَمْ أَرَدتُّمْ أَن يَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبٌ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَخْلَفْتُمْ مَّوْعِدِي}
    [طه : 86 ]
    توجه موسى إلى السامري بعد أن هدأ روعه , وسكن غضبه الذي كان لله , وتلك هي العقيدة الثابتة لدى المؤمن المخلَص إلى ربه ...
    ما خطبك وما شأنك يا سامري ؟؟؟..
    أخبره بأن الذهب الذي أخذه من بني إسرائيل – الذي كان بالأصل ملكا للمصريات - قد صنع منه عجلا ليكون إلها لبني إسرائيل , وقد استجابوا له ..
    طرد موسى السامري مدى الحياة , فأصابه مرض معد يهرب منه من رآه , وجعل له موعدا يوم القيامة لينال من الله جزاء ما اقترف من ضلالة , وإثم وافتراء على الله , وأحرق العجل ثم رماه في اليم .....

    {قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَن تَقُولَ لاَ مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَّن تُخْلَفَهُ وَانظُرْ إِلَىٰ إِلَـهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفاً لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً}

    [طه : 97 ]

    أكثر بني إسرائيل عبدت العجل وجعلته إلهًا لها , لأن من شأن اليهود الكفر بالله وبرسله منذ أن وجدوا على ظهر الأرض ......

    {وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُواْ مَآ آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُواْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُواْ فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُّؤْمِنِينَ}
    [البقرة : 93 ]

    إن الله يخبرنا عن بني إسرائيل وصفاتهم بما فيها من تمرد على الله , وفسوق وجدال, ونقض عهود ووووووووووووووووو....................

    وما يجب على الأمة المسلمة إلا أن تعلم من هم هؤلاء القردة والخنازير كما وصفهم الله لنا في كتابه العزيز....

    هاهو اليهودي أوسكار ليفي يتحدث عن شعبه فيقول :

    نحن اليهود لسنا إلا سادة العالم ومفسديه , ومحركي الفتن فيه
    وجلاد يه !!!....


    كتاب الله يكشف للأمة المسلمة حقيقة ونوايا اليهود , ووسائلهم الخبيثة الماكرة !!!...



    عقوبة بني إسرائيل لعبادة العجل


    {وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَاقَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوۤاْ إِلَىٰ بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوۤاْ أَنفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ}
    [البقرة : 54 ]

    كفارة بني إسرائيل لعبادة العجل أن يقتل الطائع منهم العاصي , ليطهره ويطهر نفسه , ويقصد من وراء هذا:
    تربية تلك النفوس الخبيثة الماكرة التي لم تعرف على مدى التاريخ عهدا , ولا ذمة , ولا أمانة ...
    فالعقاب جاء من الله شديدا وقاسيا , حتى يرجعوا عن عبادة العجل إلى عبادة الله الواحد الأحد , وأدركتهم رحمة الله فتاب عليهم إنه هو التواب الرحيم....
    مع أن بني إسرائيل هم أحرص الناس على حياة , بعضهم قتل نفسه
    ( أخيه ) وأكثرهم بقي على العند والكفر والضلال...
    هدأ الغضب في نفس سيدنا موسى , وأخذ الألواح وفي نسختها هدى ورحمة ونور لمن يخشى ويهاب ويخاف الله.....
    ولما قرأ الألواح وتعاليم التوراة على قومه قالوا له سمعنا وعصينا....
    يا لهم من أصحاب مكر وخسة ودناءة !!...
    قالوا: يا موسى نأخذ من الألواح ما يعجبنا , ونترك مالا يعجبنا ؟؟؟؟..
    أي يؤمنون ببعض ويكفرون ببعض !! ....

    { وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُواْ مَآ آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُواْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُواْ فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُّؤْمِنِينَ }
    [البقرة :93 ]

    وجاءت معجزة ارتفاع الجبل فوق رؤوسهم كأنه غمامة فوقهم , وحسبوا أنه سيقع فوقهم :

    {وَإِذ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوۤاْ أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُواْ مَآ آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}
    [الأعراف : 71 ]
    فطلب منهم سيدنا موسى أن لا يتهاونوا ويتخاذلوا وتبقى قلوبهم موصولة مع الله , ويأخذوا ميثاقهم بقوة وثبات...
    كيف ؟؟؟..
    كيف وقلوب اليهود خلقت على جبلة من الضلال والكفر والعناد؟؟..
    اليهود لم يعرفوا على مدى حياتهم معنى الشكر, والحمد لله مع كل هذه المعجزات التي أرسلها الله إليهم , ولم يعرفوا أبدا ذمة الوفاء بالعهود والمواثيق , ومع ذلك كثير من المسلمين يضعون أيديهم فوق أيديهم , وكأنّ كتاب الله لم يمرّ عليهم !!...
    سبعون رجلا فقط لم يعبدوا العجل من بني إسرائيل , فاختارهم موسى عليه السلام ليذهبوا إلى جبل الطور, ويسمعوا كلام موسى مع الله للمرة الثالثة......
    صعدوا معه الجبل , وطلبوا من سيدنا موسى أن يروا الله ..
    إنهم لم يعرفوا الأدب حتى مع ربهم وخالقهم , وقد منّ عليهم بنعم كثيرة ....
    {وَإِذْ قُلْتُمْ يَامُوسَىٰ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنظُرُونَ}
    [البقرة : 55 ]
    مات السبعين رجلا , وأخذتهم الصاعقة جزاء كفرهم, ومكرهم , وسوء أدبهم مع الله ..
    ولن يعجز الله أحدا في السماء والأرض....
    والجرائم الوحشية التي يرتكبها الصهاينة عاجزة الإنسانية عن وصفها ومنذ أن وجدوا على سطح الأرض ؟؟؟؟...
    هنا توجه العبد الذي لم يعرف إلا التضرع , والتوسل , واللجوء إلى الله بأن لا يهلك هؤلاء..
    إنه التسليم المطلق إلى الله يقدمه موسى بأدب أمام ربه ربّ العالمين....
    استجاب رب العالمين لنبيه موسى وهدأ الزلزال , ومن ثم اعتذر موسى من ربه عن فعلة قومه الشنيعة

    {وَاخْتَارَ مُوسَىٰ قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُمْ مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَآءُ مِنَّآ إِنْ هِيَ إِلاَّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَآءُ وَتَهْدِي مَن تَشَآءُ أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ}
    [الأعراف : 155 ]

    و دعا سيدنا موسى الله ربه أن يعيد الحياة إلى هؤلاء الرجال , فبعثهم الله من بعد موتهم لعلهم يشكرون ؟؟؟...
    ولن يشكروا هؤلاء أبدا والله ؟؟؟؟؟...

    {ثُمَّ بَعَثْنَاكُم مِّن بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}
    [البقرة-56]

    ومع ذلك كفروا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ...
    بعد كل هذا يا أمة الإسلام أمة الحبيب المصطفى هل نثق بهؤلاء ونصطلح معهم ؟؟؟؟؟؟

    {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ ...}
    [المائدة -83 ]




    يتبع بمشيئة الله
    التعديل الأخير تم بواسطة بنت الشهباء ; 26/11/2006 الساعة 07:37 PM
    أمينة أحمد خشفة
     

المواضيع المتشابهه

  1. الأنبياء الملوك
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى إسلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01/05/2014, 09:35 PM
  2. في قاعة الإمتحان؟!
    بواسطة زرقـــاء اليمامة في المنتدى القصة القصيرة
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 27/10/2009, 11:03 AM
  3. قصص الأنبياء ...
    بواسطة أبو شامة المغربي في المنتدى إسلام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 30/05/2008, 10:31 AM
  4. كتيب قتلة الأنبياء على مر الزمان والعصور
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى مكتبة المربد
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 16/12/2007, 11:06 AM
  5. الأنبياء
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى إسلام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 14/04/2006, 10:28 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •