العودُ أحمد بفضل الله ..
أخي الحبيب د. أبو شامة ..سلام اللهِ عليكَ ورحمتُهُ وبركاته
أما بعد
كم كانتْ مفاجأةً سارة لي هذا الصباح وأنا أراكَ هنا
لم تمهلني المفاجأةُ لأكتب لك قصيدة...
أهنىء نفسي وأهل المربد بعودتك الميمونة لنا..
ولقد أرسلتُ لك أكثر من رسالة ولم ترد..مما زاد قلقُنا عليك، وسألتُ أخي طارق عن رقم هاتفك، ولكن لم يكن معه أيضاً...
المهم حمدا لله على سلامتكم..وإن شاء اللهُ يكون سببُ غيابِكَ خيراً
أرسل لي رقم هاتفك على الخاص لنطمئن عليك..لك تحياتي وكل عام وانت بخير...
أخوكم
ثروت سليم
القاهرة في 19/ 11/ 2006