|
الكلمة الطيبة صدقة
ارجوا ان تعمموا ادب الرافعي و تروجوه لانه خير مثال على الادب السامي و خطة لمتقفي اثر ادب الانسانية (بلسان العرب و اخلاقهم وقيمهم التي هذبها الاسلام) و التنبيه والضرب بيد من حديد على كل من هون من امرها ولم يحلها في مكانها اللائق بها
فالاداب في كل امة هي صورة اخلاقها و مراة عن حال اجتماعها فكل استخفاف بها استخفاف بتلك الامة مهما كانت تلك الامة وبالاحرى العربية التي خصها الله عزوجل ان تكون ترجمانا لوحيه ووعاءا لامره الذي لن ينزل به ملك بعد ... ولله در الرافعي لما قال لا تزال غربة الدين تتبع غربة اللغة(ارجوا الرجوع الى مقال "اللغة والدين والعادات باعتبارها مقومات الاستقلال" من وحي القلم
وتحيةعربية خالصة ملؤها نسائم لبادية♣ لكل غيور على العربية و ان لم يكن من العرب عرقا و نسبا
طال غيابك أستاذي الكريم أبا شامة المغربي
أدعو لك ربي بهذا الدعاء
جعل الله كل حياتك نورا و أي نور
جعل الله كل حياتك هداية و أي هداية
جعل الله كل حياتك رضا و أي رضا
و أثابك الحب و القرب و الجوار المقدس
في أعلى جنان الخلد
يا الله
يا أرحم الراحمين
تغمد عبادك الضعفاء
بواسع رحمتك
و كبير حبك و حنانك
و كلّ حفظك و أمانك
إفرح يا قلم الخير ...عادت إليك يد الطهر ...بعد طول غياب ...لترفعك من جديد ...
و تخط بك طيب كلمات على بيض صفحات...
شكرا جزيلا
سيدي قصدتُ الترحيب بعودتك أنت ...
الحروف سعيدة بعودة أبي شامة ...
التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي ; 27/08/2009 الساعة 12:13 PM
والله لا أعرف ماذا أكتب بعد قراءة التعقيبات الرائعة من الأعضاء
سأكتفي حالياً بقول جزاك الله خيراً
فعلاً هذا ألم نواجهه في الأدب المعاصر، فبعض الشعر لم يعد شعراً، والنثر أصبح مهزلة وسخرية
مع الوقت سأتعلم فن الكتباة من العمالقة في هذا المنتدى
وشكرً
مشتركة جديدة من فلسطين
ألمي قلم
التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي ; 04/09/2009 الساعة 07:15 AM
« الرميلات | أمسيات ثلاث لأدونيس في نيويورك » |