المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألق الماضي
أخي الفاضل الأديب الأريب أنس الساهر
آنسك الله ولا أراك وحشة
كلماتك أشبه بنسيم عليل وماء رقراق صاف وأريج فواح
أعترف أني كنت سآخذ المربد بذنب ليس له فيه يد وأقاطعه مقاطعة تأديبية لكن نفسي تصبو إليه دائما وزادني صبوة احتفاء أخواتي الأفاضل د.أبو شامة والشاعر الرقيق الأستاذ ثروت وأخ كريم فاضل أجله وأحترمه وهو أنت أخي أنس . رفع الله قدرك وأسبغ عليك نعمه .
الأخت الدكتورة / ألق الماضي ؛
ذكرني ردك هذا وهو صبوتك الشديدة " للمربد" مهما حدث ،
بمشاركتي المقتضبة مع الشاعر الكريم / ثروت سليم ؛
وكانت بيتاً لأمير الشعراء / شوقي ،
ولكني تذكرته أمام مشاعرك الصادقة " للمربد الكريم "
بيني في الحب وبينك مالا يقدر واشيٍ يفسده
ما بال العازل يفتح لي باب السلوان وأوصده
ويقول : تكاد تجن به ، فأقول : وأوشك أعبده
مولاي وروحي في يده ، قد ضيعها .. سلمت يده
ويقول أيضاً ..
قسماً بثنايا لؤلؤه ، قسم الياقوت منضده
ما خنت هواك ولا خطرت سلوى بالقلب تبرده .
* مغفرتك .. وحبك الشديد للمربد ومن فيه ،
لا يدل إلا ، على أصلك المتين ، ولا ريب .
أنس