على حافة الرصيف
على طرف الرصيف جلسنا, مرت فتاة فقال: انظر إلى تلك الفتاة ما أجملها..انظر شعرها المسترسل انظر وأراد الاسترسال... قلت ويحك ما خطبك, اندهش ورفع حاجبه وقال عذراً نسيت نفسي ,حسبت أني في منتدى أدبي ضحكنا ملياً حتى سمعت تلك الفتاة.









إنسان عادي


كلما كنت أريه ما أكتب كان يقول: يا سلام كأنك تعبر عن مشاعري..كنت أفرح لكن أتفكر ... قلت لنر أراء أخرى لكنها كانت متشابهة والكل يكاد يقول: كأنك تقول مقالنا وما يختلج في قلوبنا.. عرفت أني إنسان عادي يفكر كغيره ,يحس كغيره لكنه ربما يستطيع ترجمة مشاعره لكلمات .