تبرعت قناة الجزيرة والعربية بتوزيع ملايين الإشاعات لبث مزيد من الفتنة والشقاق إثر الزلزال الذي ضرب سورية وتركيا.
هذا وقد سارع موظفو القناتين العبريتين لتوليد فجوات بين الشعب السوري إثر ملاحظة التعاطف الشعبي المشترك إثر الزلزال.
وبعيد مشاهدة مئات المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي ورصد نوايا التوحد السوري عبر مد يد العون لأي سوري في أي مكان قد تضرر من الزلزال ، ولذلك تم توزيع حصص متساوية منوعة فيها معلبات فتن و عبوات حقد وكراهية.
لكن يأبى الله إلا أن يتم نوره