ا هي قواعد الاستدلال الأرسطية التي تم دحضها في كتاب المنطق الموحد - تحديث المنطق الأرسطي التقليدي؟
( اولا ) في العكس المستوي :
------------------------------------
تم دحض القاعدتين:
أ. العكس المستوي للقضية الكلية الموجبة هو قضية جزئية موجبة. واتينا بقاعدتين بدلا عنها.
ب. ليس للقضية الجزئية عكسا مستويا.
واتينا بقاعدتين واحدة تثبت وجود عکس مستوي ، واخرى تبين حالة وحيدة يرتفع معها وجود العكس المستوي.

(ثانيا ) في النقض التام ونقض الموضوع
----------------------------------------------------
تم دحض قواعد النقض جميعها وهي أربعة قواعد.
فلقد وضعنا ولأول مرة في تاريخ المنطق قاعدة عامة للنقض( مبرهنة عبد الرحمن كاظم زيارة، الثانية ) .
أ. النقض التام للكلية الموجبة، جزئية موجبة.
واتينا بقاعدتين بديلتين لنقض هذه القضية بالنقض التام.
ب. النقض التام للكلية السالبة، جزئية سالبة.
كما في (أ) اعلاه.
ج. ليس للجزئية الموجبة نقض تام. واتينا بقاعدة عامة تثبت وجود النقض المذكور وقاعدة خاصة تستثني تطبيق القاعدة.
د. ليس للجزئية السالبة نقض تام . واتينا كما في(ج) اعلاه.

(ثالثا) في عكس النقيض
--------------------------------
أ. العكس النقيض للكلية الموجبة هو جزئية موجبة
تم وضع قاعدتين بديلتين
ب . عكس النقيض للكلية السالبة، هو جزئية سالبة.
تم وضع كما في( ب ) اعلاه.
ج. ليس للجزئية الموجبة عكس نقيض.
تم وضع قاعدة لعكسها النقيض وقاعدة استثناء من تلك القاعدة.
فهذه تسع احالات منطقية تروج الأوهام منذ ارسطو حتى صدور كتاب المنطق الموحد.
#عبدالرحمن_كاظم_زيارة