إبراهيم بن العباس الصولي:

رُحنا إِلَيكَ وَقد راحَت بِك الراح
وَأَسرَعَت فيكَ أَوتار وَأَقداح
قَدّمتَ وَعداً فَلَمّا جِئتُ أَطلُبه
أَجابَ بِالخُلف نِسرِينٌ وَتُفّاح

و يقول نزار قباني :

هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ,
إنّي أحبُّ وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ.
أنا الدمشقيُّ لو شرّحتمُ جسدي,
لسـالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
طارق حقي