النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: ولدني أبو بكر مرتين

  1. #1 ولدني أبو بكر مرتين 
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    ولدني أبو بكر مرتين
    جعفر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي العلوي أبو عبد الله المدني الصادق وأمه أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر وأمها أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي بكر فلذلك كان يقول ولدني أبو بكر مرتين


    وقال بن عدي ولجعفر أحاديث ونسخ وهو من ثقات الناس كما قال يحيى بن معين وقال عمرو بن أبي المقدام كنت إذا نظرت إلى جعفر بن محمد علمت أنه من سلالة النبيين وقال علي بن الجعد عن زهير بن معاوية قال أبي لجعفر بن محمد إن لي جارا يزعم انك تبرأ من أبي بكر وعمر فقال جعفر برئ الله من جارك والله إني لأرجو أن ينفعني الله بقرابتي من أبي بكر وقال حفص بن غياث سمعت جعفر بن محمد يقول ما أرجو من شفاعة علي شيئا الا وأنا أرجو من شفاعة أبي بكر مثله قال الجعابي وغيره ولد سنة ثمانين وقال خليفة وغير واحد مات سنة 148
    رد مع اقتباس  
     

  2. #2  
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    أخرجه - أيضاً - عن محمد بن حاطب، قال: ذكر عثمان عند الحسن والحسين، فقال: هذا أمير المؤمنين - أي: علي - أتاكم الآن يخبركم عنه، إذ جاء علي قال الزهري: ما أدري: أسمعهم يذكرون عثمان، أم سألوه عنه فقال علي - رضي الله تعالى عنه - : عثمان من الذين " اتقَوا وآمَنُوا ثُمَ اتقوأ وأحسَنُوأ والله يُحِبُ المحسنِينَ المائدة: 93.
    ومنها: ما أخرجه - أيضاً - عن محمد بن حاطب، من طرق؛ قال: دخلتُ عَلَى علي - رضي الله عنه - فقلت: يا أمير المؤمنين، إني أردت الحجاز، وإن الناس يسألوني، فما تقول في قتل عثمان؟ وكان علي متكئاً فجلس، فقال: يا بن حاطب، والله! إني لأرجو أن أكونَ أنا وهو كما قال تعالى: " وَنَزَعنَا مَا في صُدورِهِم مِن غِلٍ " الحجر: 47، الآية.
    ومنها: ما أخرجه الدارقطني - أيضاً - عن سالم بن أبي الجعد، قال: كنت جالساً عند محمد ابن الحنفية فذكروا عثمان، فنهانا محمد وقال: كفوا. فغدونا يوماً آخر، فنلنا منه أكثر مما كان قبل، فقال: ألم أنهكم عن هذا الرجل؟! قال: وابن عباس جالس عنده، فقال: يا بن عباس، أتذكر عشية الجمل وأنا عن يمين علي، وفي يدي الراية، وأنت عن يساره إذ سمع هدة في المربد، فأرسل رسولاً، فجاء الرسول، فقال: هذه عائشة تلعن قتلةَ عثمان في المربد، فرفع علي يديه حتى بلغ بهما وجهه مرتين أو ثلاثاً، وقال: أنا ألعن قتلة عثمان، لعنهم الله في السهل والجبل!. قال: فصدقه ابن عباس. ثم أقبل علينا، فقال: فيّ وفي هذا لَكُم شاهدُ عدل.
    وأخرج عن مروان بن الحكم، أنه قال: ما كان أحد أدفعَ عن عثمان من علي؟ قيل له: فما بالكم تسبونه على المنابر؟ قال: إنه لا يستقيم لنا الأمر إلا بذلك.
    ومنها: ما أخرجه - أيضاً - عن الحسن بن محمد ابن الحنفية، قال: يا أهل الكوفة، اتقوا الله - عز وجل - ولا تقولوا في أبي بكر وعمر ما ليسا له بأهل.
    وأخرج - أيضاً - عن جندب الأسدي، أن محمد بن عبد الله بن الحسن آتاهُ قوم من أهل الكوفة والجزيرة، فسألوه عن أبي بكر وعمر، فالتفت إلي وقال: انظر إِلى أهل بلدك يسألوني؛ لَهُما عندي أفضل من علي!.
    وأخرج آدم عن عبد الله بن الحسن، أنه قال: والله! لا يَقبَلُ الله توبةَ عبد تبرأ منهما، وإنهما ليعرضان على قلبي فأدعو الله - عز وجل - لهما أتقرب به إلى الله، عز وجل.
    ومنها: ما أخرجه - أيضاً - عن عبد الجبار الهمداني، أن جعفراً الصادقَ أتاهم، وهم يريدون أن يرتحلوا من المدينة، فقال: إنكم - إن شاء الله - من صالحي مصركم، فأبلغوهم عني: من زعم إني إمام مفترَضُ الطاعة، فإني منه بريء؛ ومن زعم إني بريء من أبي بكر وعمر، فأنا منه بريء.
    ومنها: ما أخرجه - أيضاً - عنه - رضي الله عنه - أنه قال: إن الخبثاء من أهل العراق يزعمون أنا نقع في أبي بكر وعمر، وهما والداي؛ أي: لأن أمه: أم فروة، ابنةُ القاسم الفقيه ابن محمد بن أبي بكر، وأمها: أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي بكرة ومن ثم سبق له قوله: ولدني أبو بكر مرتين.
    ومنها: ما أخرجه - أيضاً - عن أبي جعفر محمد الباقر، قال: من لم يعرف فضلَ أبي بكر وعمر، فقد جهل بالسنة. قال بعض الأئمة: صدق والله، إنما نشأ من الشيعة والرافضة وغيرهما، ما نشأ من البدع والضلالات؛ من جهلهم بالسنة.
    وفي الطيوريات بسنده إلى جعفر بن محمد، عن أبيه، قال: قال رجل لعلي - رضي الله عنه - : نسمعك تقول في الخطبة: اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين المهديين، فمَن هم؟ فاغرورقت عيناه، فقال: هما حبيبا نبيي، أبو بكر وعمر، إماما الهدى وشيخَا الإسلام، ورَجُلا قريش، المقتدَى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، مَنِ اقتدى بهما عُصِم، ومن
    الإمام علي الرضي ابن الإمام موسى الكاظم، مع جلالة قدره؛ ونباهة ذكره، وكمال علمه وهداه؛ وورعه وتقاه، قد كتب على ظهر كتاب عهد المأمون له بالخلافة، ما ينبئ عن قبول عهده؛ ووفور شكره وحمده، والتزام ما شرط عليه، فكتب في أثناء سطور العهد تحت قول المأمون: وسميته الرضي: رضي الله تعالى عنك وأرضاك وتحت قوله: وتكون له الإمرة الكبرى بعدي: بل جُعلتُ فداك وفي موضع آخر وصَلَتكَ رَحِم، وجزيت خيزاً قال: وهذا العهد بخطهما موجود إلى الآن؛ في المشهد الرضوي بخراسان؛ وآحادُ الشيعةِ في هذا الزمان لا يسمحون بالترضي عن كبار الصحابة؛ فضلاً عن بني العباس؛ فقد رضوا منهم رأساً برأس.
    ومن البين الواضح - فيما أوردنا هذه الروايات في شأنه - ما كتبه أميرُ المؤمنين عمر بن الخطاب: قد جعلتُ هكذا لآل بني كاكلة على كافة بيت مال المسلمين، كل عام مائتي مثقال ذهباً عيناً إبريزاً. كتبه عمر بن الخطاب.
    فكتب أمير المؤمنين علي - رضي الله عنه - : للهِ الأمرُ مِن قَبلُ وَمِن بَعذُ ويَومَئِذٍ يفرح المُؤمنونَ بِنَصر الله " الروم: 4،. أنا أول من اتبع أمرَ من أعز الإسلام، ونصر الدين والأحكام، ورسمتُ بمثل ما رسم لآل بني كاكلة في كل عام، مائتي مثقال ذهباً عيناً إبريزاً، واتبعت أثره وجعلت لهم مثل ما رسم عمر؛ إذ وجب علي وعلى جميع المسلمين اتباع ذلك. كتبه علي بن أبي طالب.
    وهذا بخطهما موجود الآن في ديار العراق.
    فهذه أقاويل الأئمة المعتبرين من أهل البيت، رواها عنهم الأئمة الحفاظ الذين عليهم المعول في معرفة الحديث والآثار، وتمييز صحيحها من سقيمها، بأسانيدهم المتصلة؛ فكيف يسع المتمسكَ بحبل أهل البيت الزاعمَ حبهم، أن يعدل عما قالوه؟ من تعظيم أبي بكر وعمر، واعتقادهم خلافتهما، وما كانا عليه، وقد صرحوا بتكذيب من نقل عنهم خلافه، ومع ذلك ينسب إليهم ما تبرءوا منه ورأوه ذماً في حقهم، حتى قال الإمام زين العابدين بن علي بن الحسين - رضي الله عنهم - يا أيها الناس، أحبونا حب الإسلام، فوالله! ما برح بنا حبكم حتى صار علينا عاراً. وفي رواية: حتى بغضتمونا إلى الناس؛ أي: بسبب ما نسبوه إليهم مما هم براء منه، فلعن الله مَنْ كَذَبَ على هؤلاء الأئمة، ورماهم بالزور والبهتان!.
    رد مع اقتباس  
     

  3. #3  
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    أخرجه - أيضاً - عن محمد بن حاطب، قال: ذكر عثمان عند الحسن والحسين، فقال: هذا أمير المؤمنين - أي: علي - أتاكم الآن يخبركم عنه، إذ جاء علي قال الزهري: ما أدري: أسمعهم يذكرون عثمان، أم سألوه عنه فقال علي - رضي الله تعالى عنه - : عثمان من الذين " اتقَوا وآمَنُوا ثُمَ اتقوأ وأحسَنُوأ والله يُحِبُ المحسنِينَ المائدة: 93.
    ومنها: ما أخرجه - أيضاً - عن محمد بن حاطب، من طرق؛ قال: دخلتُ عَلَى علي - رضي الله عنه - فقلت: يا أمير المؤمنين، إني أردت الحجاز، وإن الناس يسألوني، فما تقول في قتل عثمان؟ وكان علي متكئاً فجلس، فقال: يا بن حاطب، والله! إني لأرجو أن أكونَ أنا وهو كما قال تعالى: " وَنَزَعنَا مَا في صُدورِهِم مِن غِلٍ " الحجر: 47، الآية.
    ومنها: ما أخرجه الدارقطني - أيضاً - عن سالم بن أبي الجعد، قال: كنت جالساً عند محمد ابن الحنفية فذكروا عثمان، فنهانا محمد وقال: كفوا. فغدونا يوماً آخر، فنلنا منه أكثر مما كان قبل، فقال: ألم أنهكم عن هذا الرجل؟! قال: وابن عباس جالس عنده، فقال: يا بن عباس، أتذكر عشية الجمل وأنا عن يمين علي، وفي يدي الراية، وأنت عن يساره إذ سمع هدة في المربد، فأرسل رسولاً، فجاء الرسول، فقال: هذه عائشة تلعن قتلةَ عثمان في المربد، فرفع علي يديه حتى بلغ بهما وجهه مرتين أو ثلاثاً، وقال: أنا ألعن قتلة عثمان، لعنهم الله في السهل والجبل!. قال: فصدقه ابن عباس. ثم أقبل علينا، فقال: فيّ وفي هذا لَكُم شاهدُ عدل.
    وأخرج عن مروان بن الحكم، أنه قال: ما كان أحد أدفعَ عن عثمان من علي؟ قيل له: فما بالكم تسبونه على المنابر؟ قال: إنه لا يستقيم لنا الأمر إلا بذلك.
    ومنها: ما أخرجه - أيضاً - عن الحسن بن محمد ابن الحنفية، قال: يا أهل الكوفة، اتقوا الله - عز وجل - ولا تقولوا في أبي بكر وعمر ما ليسا له بأهل.
    وأخرج - أيضاً - عن جندب الأسدي، أن محمد بن عبد الله بن الحسن آتاهُ قوم من أهل الكوفة والجزيرة، فسألوه عن أبي بكر وعمر، فالتفت إلي وقال: انظر إِلى أهل بلدك يسألوني؛ لَهُما عندي أفضل من علي!.
    وأخرج آدم عن عبد الله بن الحسن، أنه قال: والله! لا يَقبَلُ الله توبةَ عبد تبرأ منهما، وإنهما ليعرضان على قلبي فأدعو الله - عز وجل - لهما أتقرب به إلى الله، عز وجل.
    ومنها: ما أخرجه - أيضاً - عن عبد الجبار الهمداني، أن جعفراً الصادقَ أتاهم، وهم يريدون أن يرتحلوا من المدينة، فقال: إنكم - إن شاء الله - من صالحي مصركم، فأبلغوهم عني: من زعم إني إمام مفترَضُ الطاعة، فإني منه بريء؛ ومن زعم إني بريء من أبي بكر وعمر، فأنا منه بريء.
    ومنها: ما أخرجه - أيضاً - عنه - رضي الله عنه - أنه قال: إن الخبثاء من أهل العراق يزعمون أنا نقع في أبي بكر وعمر، وهما والداي؛ أي: لأن أمه: أم فروة، ابنةُ القاسم الفقيه ابن محمد بن أبي بكر، وأمها: أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي بكرة ومن ثم سبق له قوله: ولدني أبو بكر مرتين.
    ومنها: ما أخرجه - أيضاً - عن أبي جعفر محمد الباقر، قال: من لم يعرف فضلَ أبي بكر وعمر، فقد جهل بالسنة. قال بعض الأئمة: صدق والله، إنما نشأ من الشيعة والرافضة وغيرهما، ما نشأ من البدع والضلالات؛ من جهلهم بالسنة.
    وفي الطيوريات بسنده إلى جعفر بن محمد، عن أبيه، قال: قال رجل لعلي - رضي الله عنه - : نسمعك تقول في الخطبة: اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين المهديين، فمَن هم؟ فاغرورقت عيناه، فقال: هما حبيبا نبيي، أبو بكر وعمر، إماما الهدى وشيخَا الإسلام، ورَجُلا قريش، المقتدَى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، مَنِ اقتدى بهما عُصِم، ومن
    الإمام علي الرضي ابن الإمام موسى الكاظم، مع جلالة قدره؛ ونباهة ذكره، وكمال علمه وهداه؛ وورعه وتقاه، قد كتب على ظهر كتاب عهد المأمون له بالخلافة، ما ينبئ عن قبول عهده؛ ووفور شكره وحمده، والتزام ما شرط عليه، فكتب في أثناء سطور العهد تحت قول المأمون: وسميته الرضي: رضي الله تعالى عنك وأرضاك وتحت قوله: وتكون له الإمرة الكبرى بعدي: بل جُعلتُ فداك وفي موضع آخر وصَلَتكَ رَحِم، وجزيت خيزاً قال: وهذا العهد بخطهما موجود إلى الآن؛ في المشهد الرضوي بخراسان؛ وآحادُ الشيعةِ في هذا الزمان لا يسمحون بالترضي عن كبار الصحابة؛ فضلاً عن بني العباس؛ فقد رضوا منهم رأساً برأس.
    ومن البين الواضح - فيما أوردنا هذه الروايات في شأنه - ما كتبه أميرُ المؤمنين عمر بن الخطاب: قد جعلتُ هكذا لآل بني كاكلة على كافة بيت مال المسلمين، كل عام مائتي مثقال ذهباً عيناً إبريزاً. كتبه عمر بن الخطاب.
    فكتب أمير المؤمنين علي - رضي الله عنه - : للهِ الأمرُ مِن قَبلُ وَمِن بَعذُ ويَومَئِذٍ يفرح المُؤمنونَ بِنَصر الله " الروم: 4،. أنا أول من اتبع أمرَ من أعز الإسلام، ونصر الدين والأحكام، ورسمتُ بمثل ما رسم لآل بني كاكلة في كل عام، مائتي مثقال ذهباً عيناً إبريزاً، واتبعت أثره وجعلت لهم مثل ما رسم عمر؛ إذ وجب علي وعلى جميع المسلمين اتباع ذلك. كتبه علي بن أبي طالب.
    وهذا بخطهما موجود الآن في ديار العراق.
    فهذه أقاويل الأئمة المعتبرين من أهل البيت، رواها عنهم الأئمة الحفاظ الذين عليهم المعول في معرفة الحديث والآثار، وتمييز صحيحها من سقيمها، بأسانيدهم المتصلة؛ فكيف يسع المتمسكَ بحبل أهل البيت الزاعمَ حبهم، أن يعدل عما قالوه؟ من تعظيم أبي بكر وعمر، واعتقادهم خلافتهما، وما كانا عليه، وقد صرحوا بتكذيب من نقل عنهم خلافه، ومع ذلك ينسب إليهم ما تبرءوا منه ورأوه ذماً في حقهم، حتى قال الإمام زين العابدين بن علي بن الحسين - رضي الله عنهم - يا أيها الناس، أحبونا حب الإسلام، فوالله! ما برح بنا حبكم حتى صار علينا عاراً. وفي رواية: حتى بغضتمونا إلى الناس؛ أي: بسبب ما نسبوه إليهم مما هم براء منه، فلعن الله مَنْ كَذَبَ على هؤلاء الأئمة، ورماهم بالزور والبهتان!.
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. قصة الطفل اسماعيل لايولد مرتين ...
    بواسطة مصطفى طاهري في المنتدى القصة القصيرة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26/12/2009, 10:27 PM
  2. نهاري وليلي
    بواسطة جلال الدين في المنتدى الشعر
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08/02/2006, 11:05 PM
  3. بثينة..عزة..وليلى العامرية في مضارب بني يافع..!!!!
    بواسطة اليافعي في المنتدى فسيفساء المربد
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 10/11/2004, 02:49 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •