كتب محمد بو سيد في موقع الحديث الشريف: أختلف العلماء فى الحكم على هذا الحديث على أربع أقوال:

1- الوضع:

ابن الجوزى, ابن تيمية فى منهاج السنة, ابن عبد الهادي, سراج الدين القزويني, الشوكاني فى السيل الجرار و تحفة الواعظين.

2- التضعيف:

الترمذى, العقيلي, أبو بكر بن العربي فى العارضة,
النووى
فى شرح المهذب, الذهبي فى الميزان,
ابن حجر
فى تلخيص التحبير.

3- التحسين:

البغوي, المنذري, ابن الصلاح,
النووي
تهذيب الأسماء و اللغات و فى الأذكار, تقى الدين السبكي, وولده تاج الدين, و
ابن حجر
فى أمالى الظاذكار و فى الخصال المكفرة, و السيوطي فى المرقاة.
و للإمام مسلمكلام يشعر بتحسينه له.

4- التصحيح:

ابن المبارك, أبو داود, الحاكم, ابن منده, الخطيب البغدادي, أبو بكر بن أبي داود, أبو على بن السكن, الآجري, أبو موسى المديني, الديلمي, أبو سعد السمعاني, أبو الحسن بن المفضل, أبو محمد عبد الرحيم المصري, البلقيني, العلائي, الزركشى, ابن ناصر الدين الدمشقى,
ابن حجر
العسقلاني, السيوطى, الزبيدي, البيهقي, أبو الحسن المقدسي, ابن شاهين, ابن الصلاح, أبو الحسن السندي, اللكنوى, المباركفوري.
و من المعاصرين و محدث ديار الشام الألباني و العلامة أحمد شاكر
و الإمام احمد وثق المستمر و حديث الثقة صحيح

ملحوظة:
اختلف اجتهاد النووى و العسقلاني فى الحديث, و الأولى أن يقال: انهما حسنا الحديث, كما حققه العلامة اللكنوى فى الآثار المرفوعة ص 139




منقول بتصرف يسير
من كتاب "مختصر النصيحة" للشيخ محمد إسماعيل المقدم
و "كتاب البحار الزاخرة فى أسباب المغفرة" للشيخ سيد حسين عفاني

تجد فى كتاب "البحار الزاخرة" أقوال أهل العلم فى الحديث من كتبهم