اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق شفيق حقي مشاهدة المشاركة
الظاهر عادت ريما لعادتها القديمة
السيد الكريم السيد مهدي
كفاك طائفية
قلتها لك بالأمس
واليوم كذلك دع عنك الطائفية فهي لم تعد نتنة فحسب بل هي معول في أيدي الصهاينة

كف عن هذه الطائفية المحرضة للكراهية والحقد بين الأخوة المسلمين سنة أكانوا أم شيعة
فما كان عمر رضي الله عليه إلا صهر علي بن أبي طالب كرم الله وجهه وزوج ابنته أم كلثوم
وكان عمر اسم أحد أبناء علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه

فمتى تنهون هذا التحريض ؟؟
ألم تشبعون من كل هذه الدماء المراقة ؟؟

لن أسمح نهائياً بأي تحريض طائفي ولأي سبب كان في المربد وتجاه أي طائفة
من أراد نشر فكر أي طائفة بدون استثناء في المربد له ذلك ، كان بالأمس واليوم وغداً لكن دون المساس بالمذاهب الأخرى والتحريض عليها.
هون عليك ياعزيزي.

كل المسألة، شرح لواقع تعيشه الأمة المسلمة.

وقد عبرعنه بإرجوزة شعرية.

ولا يوجد فيه أي تحريض طائفي، وإلا أري القارئ الكريم، في أي بيت شعرمن الأرجوزة كان هناك تهجم على الطائفة الأخرى.

يا إستاذ لو أعطيت المسألة بعضا من ألتأمل والتفكير، ونظرنا للواقع المزري الذي تعيشه الأمة، لوجدنا أنفسنا باحثين عن سبب تخلفنا عن باقي الأمم.

كل الدول المتحضرة خرجت على تعاليم الكنيسة بعد أن وجدت الكنيسة تكبل العقل والفكر، وتجيره لخطوط حمراء لاتريد تجاوزها.

والحل تقبلني وأقبلك كأمة واحدة مسلمة، لكن بمناهج متعددة، بعبارة أخرى بفكرمتعدد، وليس الجمود على فكرواحد.

وقالها الإمام الشافعي قبلنا: رأينا صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيرنا خطأ يحتمل الصواب، ومن أتانا باحسن مما عدنا قبلناه.

لذلك ياطيب لاأفهم لم لا تنظر للمسألة على هذه الصورة؟؟؟

تحياتي.