تأخذني إلى الحبورِ هذه الجوهرةُ الفريدة...أُّحِسُّ أنَّ ذِي الحياةَ تستحقُّ أنْ تُعاش...وجهٌ جميلٌ قد بدا لي حينَ راوَدَتْ كياني،كشفت عنهُ وشاحَ الحزن...ساحرةٌ في وقعها،في طمسها معالمَ الأحداثِ من على فؤادي،قدْ ظننتُ أنَّ هذي نَدَبٌ لا تنمحي،تجعلني أنظرُ بازدراءِ يائسٍ إلى الحياة.أفُّر نحو حضنها...أتَّجهُ إلى البريئة من الآثام...وعذبةٌ هي الحياةُ عندما أعيشها مبتعدا عن صور الدماء.
جوهرتي...إني تركتُ عالما محْتدما،فشمسهُ تحجُبها الرماح...
لا يتوانى الناس عن هتكهمُ صَفْوَ الهناء...أشلاؤهمْ تلوحُ في السماءِ،
/
/
/
النص على الرجز.