أهيم على وجهى فى الجبال والوديان والمؤمن يرشده قلبه لبر الامان
كم من تائه كان دليله فى السماء وقلبه محطم يمشى على استحياء
سرقت منه احلامه وضاع الانتماء يبحت عن مستقبل ضاع هباء
|
أهيم على وجهى فى الجبال والوديان والمؤمن يرشده قلبه لبر الامان
كم من تائه كان دليله فى السماء وقلبه محطم يمشى على استحياء
سرقت منه احلامه وضاع الانتماء يبحت عن مستقبل ضاع هباء
« قصيدة (لملمْ جراحك يا وطن) بمناسبة رحيل مبارك | صوتُ العربْ .. من القاهرة » |