أهيم على وجهى فى الجبال والوديانوالمؤمن يرشده قلبه لبر الامان
كم من تائه كان دليله فى السماءوقلبه محطم يمشى على استحياء
سرقت منه احلامه وضاع الانتماءيبحت عن مستقبل ضاع هباء
|
|
11/02/2011, 08:29 PM
أهيم على وجهى فى الجبال والوديان
كم من تائه كان دليله فى السماء
سرقت منه احلامه وضاع الانتماء
| « قصيدة (لملمْ جراحك يا وطن) بمناسبة رحيل مبارك | صوتُ العربْ .. من القاهرة » |
