صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 13 إلى 16 من 16

الموضوع: عملية بساط الريح - ترحيل اليهود من اليمن

  1. #13  
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,620
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    عدد الزوجات
    يهود عدن 12 aden jew

    تسفاري تزوج من ست نساء. لدى وصوله الى اسرائيل رافقته السادسة واليوم يفكر بالزواج من سابعة. في اسرائيل مسجل كزوج لامرأة واحدة وزواج الثانية سيولد له مشكلات قضائية لأنه مخالف للقانون الإسرائيلي، ولكنه يريد ان يكون كعشرة آخرين في حيه يعيش كل واحد منهم مع اثنتين ولكن مع فارق ان هؤلاء وصلوا الى اسرائيل مع زوجتين ولم يكن في إمكان القانون الاسرائيلي حرمانهم من واحـدة.




    وعندما يتحدث تسفاري عن زوجته السابعة يهمس مازحاً: «من يتزوج من سبع في حياته، يحصل على سبع أخريات في الجنة»، لكنه يضيف:» ارغب بالزواج من اخرى لأنني أحب الأولاد. لدي اليوم 15 ابناً وخمسة وثلاثين حفيداً... الحقيقة انني لا اذكر أسماءهم».


    زوجته \=\= يونا \=\= تتمنى اللحظة التي تتيح لها فرصة العودة الى اليمن والسبب كما تقول انها لم تعد قادرة على تحمل طبيعة الحياة اليومية في اسرائيل: «انا لا أتمتع إلا بخبز الطابون في ساحة البيت. هذا الأمر أزعج الجيران وسبب لنا المشاكل ما اضطرنا الى إحضار طابون من غاز داخل البيت. ثم ان الطحين في اسرائيل غير صحي كما هو الوضع في اليمن. لقد اشتقنا لرائحة الخبز المنتفخ. هناك كل شئ بسيط وصحي حتى المياه التي كنا ننتشلها من البئر افضل ومفيدة اكثر من الأنابيب هنا التي لا تجلب الا الحجارة للجسم».
    رد مع اقتباس  
     

  2. #14  
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,620
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    التعليم واللغه


    يهود عدن 13 aden jew

    والجدير بالذكر ان النساء اليمنيات يجدن اللغة العبرية اكثر من الرجال والسبب التحاقهن بدورات خاصة للغة كما هو حال جميع المهاجرين الجدد. وتقول العاملة الاجتماعية التي رافقت العائلات،\=\= ياعيل هرشكوفتش، \=\= ان الرجال رفضوا في البداية رفضاً قاطعاً ان تلتحق المرأة بدورة اللغة العبرية لكن دائرة الهجرة أصرت على ذلك وبالفعل تعلمت
    النساء اللغة أما الرجال فرفضوا الالتحاق بالدورة.



    عند وصول العائلات اليمنية الى اسرائيل لم يكن من السهل التحاق ابنائها

    بالمدارس العادية. ولأنهم يرفضون تدريس الفتاة في مدارس مختلطة تقرر ارسالهم الى مدارس دينية. معظم هذه المدارس تابعة لحزب «شاس» الديني. وخلافاً لكثيرين من
    اليهود لم يتحملوا تعاليم المدارس الدينية ولم يواصلوا تعليمهم.

    انضم \=\=عزرا تسفاري \=\= الى حزب «شاس» ونجح خلال فترة قصيرة في احضار ستين فتى الى المدارس والنوادي الخاصة بالحزب لكنه سرعان ما تركه
    ويقول:» لم أتمكن من التأقلم مع حياتهم. فالبدلة والخليوي لا يناسبان الحياة التي ابحث عنها. أنا رجل جدي أردت ان أعمل».


    وتسفاري يعيش هو الأخر حال إحباط، فوصوله الى اسرائيل لم يكن كبقية العائلات اليمنية. فقد غادر اليمن هو وعائلته الى الولايات المتحدة الاميركية عام 1991 بعد ان حصلوا على تأشيرة دخول بهدف معالجة الوالد المريض. وهناك تمكن من العمل والحياة في شكل مريح لكن الموساد، وكما قال، لاحقه طوال الوقت: «قالوا لي انهم سيضمنون البيت والسكن والعمل وحتى السيارة . تشجعت وقررت التجاوب مع طلبهم ووصلت مع العائلة الى اسرائيل. انتظرت رجال الموساد ان يحضروا لي ما وعدوني به وحتى اليوم لم اشاهد أحداً منهم».

    و يقول \=\= الدكتور اهرون بن ديفيد وهو من اصل يمني \=\=: «ان اليمنيين ليسوا علمانيين ولا متدينين لكنهم محافظون». واليمنيون الشبان والصبايا خلافاً لبقية اليهود من أصول أخرى لم يلتحقوا بالجيش وقلة قليلة منهم فقط أقدمت على ذلك.\=\= شمعون جميل \=\= يؤكد أنه رغب في الالتحاق بالجيش بعد تشجيع من اقاربه واغراء ما سيحصل عليه من منح ومساعدات لكنه لم يحصل على أي مساعدة خلال فترة خدمته ما اضطره الى الهرب من الخدمة وبالتالي وجد نفسه في السجن. ويقول جميل: «الحياة في اسرائيل ليست سهلة. من يريد ان ينجح عليه ان يتعب ويعمل ليلاً ونهاراً ويهتم بنفسه ، وحتى في مثل هذه الحالة ربما لا يحقق النجاح الذي يريده».

    والأمل لدى كل يمني في اسرائيل اليوم، كما يقول عزرا تسفاري هو ان ينجح الشاب في تعلم مهنة حتى يضمن العمل والعيش والحياة . واذا كان اليهود اليمنيون في اسرائيل يفكرون في تعلم مهنه حتي يضمن العمل

    والعيش والحياة لكنهم في اليمن فهم يشاركون اخوانهم الفقر والبوس والامية.
    رد مع اقتباس  
     

  3. #15  
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,620
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    صوص يهود عدن تقول سهام خان

    يهود عدن 14 aden jew

    هود اليمن :
    كانت الجالية اليهودية في عدن عام 1947 من اهم الجاليات نفوذا وذلك بسبب تغلغلهم في الحياة الاقتصادية ونشاطهم في تهريب العملات
    الصعبة والذهب المصقول من والى الارض المحتلة وغيرها من الدول كما ان بعضهم واثناء الاحتلال البريطاني ذهبوا الى فلسطين المحتلة
    لتدريب العسكري والجاسوسي والتخريبي ونشطوا في الفترة تلك في مجال الخمور والصياغة وبيع الجنس اما اليهود اليمنيين اليوم يبلغ عددهم
    تقريبا 500 يهودي حسب ادعاء موسى خوباني احد زعماء يهود اليمن وللعلم ايضا بانه يوجد لهم معبدين في منطقة صعدة ومنطقة الصحن


    سهام خان- أستاذة مادة الاجتماع السياسي في جامعة عدن
    رد مع اقتباس  
     

  4. #16  
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,620
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    في الجزائر ..امام المسجد يهودي ....كم يا ترى في اليمن منهم ..؟

    روبن هود صنعاء

    قلم ذهبي


    --------------------------------------------------------------------------------


    قصص كثيرة عن اختراق المجتمعات العربية والاسلامية

    وانخراط مثل هؤلاء في اوساط محتمعاتنا وذوبانهم حتى يبوا وكأنهم جزء من النسيج الاجتماعي
    لمجتمعاتنا ..
    في مقال لكاتب يمني أتى وحيه من قصة هذا الخبر قال

    اقتباس وقبل ذلك لا زالت الذاكرة اليمنية في حالة جيدة تتذكر الجاسوس الإسرائيلي الشهير العقيد (باروخ مرزاحي ) الذي تم القبض عليه في مدينة الحديدة وهو يرسم ميناء الحديدة بكل تفاصيلها من على ظهر قارب صغير استأجره من احد الصيادين الفقراء وتم القبض عليه من قبل أحد جنود البحرية يدعى "محمد عباس " يرحمه الله ، بينما كان هذا الجاسوس يعيش في الحديدة باسم "احمد الصباغ" كمواطن مغربي شارك في محاولة الانقلاب الفاشلة التي قادها الجنرال " محمد أوفقير" في المغرب وانتهت بقتله هو وكثير من الضباط المشاركين معه فاستغلت إسرائيل الحادثة لترسل واحدا من اخطر وأدهى جواسيسها إلى اليمن بجواز مغربي مزور ، وحسب ما جاء في كتاب "الانفجار" لعميد الصحفيين العرب والذاكرة السياسية العربية الأكثر نقاء وصفاء الأستاذ القدير / محمد حسنين هيكل أطال الله في عمره .. ذكر انه في العام 1963 م وبينما الحرب تدور رحاها بين الثورة الوليدة في اليمن وبين القبائل التي انضمت إلى صفوف الملكيين استغلت إسرائيل الفرصة وقامت عبر القاعدة الجوية الفرنسية في جيبوتي بإنزال جوي وإبرار بحري في بعض المناطق اليمنية لعدد من شباب اليهود اليمنيين الذين سافروا مع أهليهم في العام 48م عند قيام إسرائيل وتم استيعابهم في المجتمع الإسرائيلي ، حيث تم تدريبهم جيدا وتهيئتهم للدور المطلوب منهم القيام به في اليمن بقية حياتهم وتقدر المصادر أن عددهم في تلك الفترة كان يتراوح ما بين 350 - 400 فرد .. وقد طلبت منهم القيادة الإسرائيلية العيش في اليمن بأسماء يمنية عربية وان يعيشوا حياتهم العادية في هذه الفترة حتى يذوبوا تماما في أوساط المجتمع اليمني وقد تم توزيعهم على كافة مناطق اليمن وتحديدا ما كان يعرف يومها بالشمال ، وكانوا يتراسلون مع إسرائيل عبر عناوين في عدة مدن أوربية تابعة للموساد في أوربا، وكانت إسرائيل ترسل لهم الأموال عبر بعض السفارات الغربية والمنظمات الغربية التي تعمل في اليمن بأسماء وأغطية متعددة للتمويه وتحديدا تلك المنظمات الأمريكية والبريطانية والفرنسية وغيرها ، وهؤلاء الأفراد كما ذكرنا مهمتهم العيش في اليمن يدرسون ويذوبون في المدن اليمنية ويستخرجون كافة الوثائق الرسمية ويتم إبتعاثهم إلى الخارج بعد الثانوية من قبل الحكومة اليمنية كيمنيين ويلتحقون بالجيش والشرطة و الطيران والبحرية وفي الجهاز الإداري المدني و كافة المجالات الحياتية الأخرى ثم تتولى إسرائيل رعايتهم سواء في اليمن عبر من ذكرناهم أو في البلدان التي يدرسون فيها وحمايتهم من أي أخطار ثم العودة إلى الوطن لتسلم الوظائف والتدرج فيها والوصول إلى أعلى الجهاز الإداري في الدولة بالمال والرشاوي والوساطات لتقلد المناصب القيادية بعد ذلك وتبتدئ مرحلة تنفيذ ما يطلب منهم ولا احد يشك في تصرفاتهم كونهم ( مواطنين يمنيين خالص ) وهم ينخرون البلد بكل ما لم يكن يخطر على بال من ضرب التعليم والأخلاق والقيم ونشر الرذائل والمتاجرة بالمحرمات والاغتيالات والخطف وعرقلة عملية البناء والتطور وضرب التنمية في كل صورها ومجالاتها و(تطفيش) الكفاءات وإفشال المشاريع وهدر الثروات ومحاربة الناجحين وإدخال المخدرات والمبيدات القاتلة للإنسان والأرض ووضع الرجل غير المناسب في وظائف قيادية كبرى وضرب الصحة والقضاء وجعل كل ما كان من العيوب والفضايح أمراً اعتيادياً ونشر الدعارة على أوسع نطاق وإفقار البلد وإشغالها بما ليس ينفعها وتبديد النفقات والصرفيات ونهب الثروات وتهريبها إلى الخارج وضرب العملة الوطنية والاقتصاد الوطني ومقوماته وإنهاك المجتمع في قضايا وأمور لا تخدم البلد في أي شيء واغتيال الكفاءات العلمية المتخصصة أو إغرائها بترك الوطن والسفر إلى الخارج والعيش فيه وتشويه سمعة أي شريف في أي مرفق والدفع بالفاشلين والبلداء والأميين إلى المراكز القيادية العليا لإدارة البلد إلى المجهول ومحاربة الناجح منهم وإدخال البلد في فتن وأزمات مفتعلة ليس لها آخر ، باختصار تدمير الأوطان كما حدث في الجزائر والصومال والعراق والسودان وغيرها !!!! نحن في اليمن نعاني من هؤلاء ومن أفعالهم الواضحة في كافة شئون حياتنا اليومية والمستقبلية لكننا لا نعرفهم بالاسم رغم أن أفعالهم تدل عليهم
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. ذهب مع الريح
    بواسطة محمد سنجر في المنتدى الرسائل الأدبية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11/12/2009, 05:00 PM
  2. باب الريح
    بواسطة ادريس سراج في المنتدى الشعر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16/11/2009, 02:51 PM
  3. الريح والهشيم
    بواسطة د. حسين علي محمد في المنتدى الشعر
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 28/02/2008, 05:03 AM
  4. إعراب الجمل وأشباه الجمل .. فخر الدين قباوة ...
    بواسطة أبو شامة المغربي في المنتدى لسان الضاد
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 15/12/2007, 01:21 PM
  5. حول ترحيل الفلسطينيين إلى البرازيل
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى قبة المربد
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 25/10/2007, 10:01 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •