|
|
19/10/2010, 05:59 PM
......صلى المغرب فى زاوية _بن عيسى_ وخرج يمد الخطى حتى وصل الى احد محلات (الروبابيكيا) التى يكتظ بها ذلك الشارع العتيق من شوارع مدينتى الضيقة.
دخل المحل بعد ان تلمس بيدية بعض قطع الاثاث القديمة المعروضة امام المحل....(الا يوجد لديكم غرف نوم قديمه وذات سعر مناسب؟)....( بعد ايام ستكون لدىنا غرفة نومه مستعملة ولكنها راقية ....جاركم الاستاذ (فلان) انه يجدد فى اثاث بيته هذه الايام)
تهللت اساريره!!!!! اى سعاده سيعيشها اذا ضحك له القدر ونام على نفس السرير الذى كان ينام فيه الوزير السابق.
ربما سيرى ذات الأحلام أو ... الكوابيس
شكرا سيدى لمروركم!!!! اطمع فى مزيد من النقد والتشجيع اذا وجدتم فى كتاباتى شىء ذا قيمة ادبية
تحياتي ...
فتحية سعدت كثيرا بتواجك في المنتدى وبكتاباتك المسجلة في القصة ..
يوميات مواطن عادي .. يوميات أحلام تتبخر كلما استفاق على الضجيج و الغلاء والمظاهرات والاضرابات ..و .. ..
يوميات مواطن عادي هي صورة مصغرة ليوميات ملّ منها وتاه من خلالها لدرجة أصبح الحلم وريثه الشرعي لتحقيق لحظة السعادة التي يتوخاها .
أحييك ومزيد من الكتابات .. وأهلا بك مرة أخرى حبيبتي بيننــا .
دمت /
عائشة بنور
لاشك ياسيدتى الكريمة ان هذا اليوم سيكون من الايام المميزه لدى لانك عرجت على كتاباتى المتواضعة وانها قد تكون استحوذت على شى منكم
شكرا ولكى دائم مودتى واجلالى
ليت مواطننا العادي يحلم بأشياء غير ذلك ،فيرتقي بفكره واقعا وحلما ويختار لنفسه احلاما تناسب طموحه من القضايا العربية العالقة بدل الحلم بأشياء تافهة لا قيمة لها
أشكر ك أختي واهلا بك وبقصتك التي تحمل موضوعا كبيرا جدا وهو سذاجة مواطننا العادي مادامت الامية تمخر عبابه وتعبث بأحلامه التائهة
| « ق.ق.ج: بقر | حصان فارس » |
