"في قاعة المؤتمرات"في شوارع المدينة غليان ودم يفور تنديدا بالعدوان ، نفس الوجوه اجتمعت ، بابتسامات عريضة تعانقت ، و في قاعة المؤتمرات أخرجت صكوكها خلسة و قرأت تراتيل الشجب والاستنكار ، وعندما غلقت الأبواب تم التوقيع على بياض .محمد يوب07-06-10
|
"في قاعة المؤتمرات"في شوارع المدينة غليان ودم يفور تنديدا بالعدوان ، نفس الوجوه اجتمعت ، بابتسامات عريضة تعانقت ، و في قاعة المؤتمرات أخرجت صكوكها خلسة و قرأت تراتيل الشجب والاستنكار ، وعندما غلقت الأبواب تم التوقيع على بياض .محمد يوب07-06-10
يا للهول ..... تعرية لواقع نحاول يائسين أن نتناساه أو نتحاشاه ...... دوماً تجعل القصة القصيرة بأنفاسك المميزة أستاذي أكثر تأثيراً من الشعر ...... سلمك الله و سلم يراعك
« تحرش فكري | نهاية القصة » |