لكن الواقع أنه ضحك على ذقنك ليبعدك عن حصنك .ليقدمك مكرا على طبق
من ذهب إلى تماسيح
تلك المأساة الكبرى التي عانى منها الكثير و ما زالوا يعانون .................. و كأننا في عالم كالأرض اليباب التي وصفها إليوت .......... كل ما حولنا يشي بالسواد و الألم .......... تحياتي مبدعتنا الكبيرة
السلام والرحمة
أخي عبد الله.....
الغريب في الأمر أن الآلام متجددة.......تلبس أثوابا مختلفة فقط.....
تقديري وأكثر
"لا تدع أنفك يلامس التراب في غير سجود لله............لا.....تدعه." فطيمة