النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: يامن ساءك شموخي ...ذاك سحري....

  1. #1 يامن ساءك شموخي ...ذاك سحري.... 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية فطيمة عزوني
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    الجزائر
    العمر
    52
    المشاركات
    179
    معدل تقييم المستوى
    15
    ترى ...هل يختصر سحر المرأة في جمالها الجسدي....؟تساءل كثيرا ما كانت تسمعه هنا وهناك بل كثيرا ما كان يتردد عليها هذا العنوان في المجلات المحلية والخارجية..بينها وبين نفسها كان الأمر محسوما فهي تعرف الإجابة المقنعة لها.فلم تضيع يوما وقتها في سماع الرأي الفلاني وقراءة المقال الفلاني ؟؟؟.لم تكن تهتم للموضوع أصلا.لأنها في قرارة نفسها تقول لو اهتموا بالطفولة المشردة وطرحوا أسئلة عن نساء الشوارع لكان أفضل بكثير.هي كانت من النوع الذي يتفادى أصلا النظر في المرآة،ليس لأنها غير راضية على صورتها الخارجية بل لأنها تعلم أن نسبة الجمال هبة ربانية يجب شكر المنعم عليها قلت أم كثرت.وأن الله تعالى وضع كل شئ بقدر وحساب ،ومتى وهب الإنسان قدرا من شئ فذاك يعني أن ذلك القدريكفيه قل أم كثر..
    وهي صغيرة كان الشئ الملفت للنظر في شخصيتها عنادها الذي كان يغضب والدها وكل من هم حولها .ويسبب لها في كثير من الأحيان العقاب والمشاكل.

    كلما تتذكر مواقفها مع والدها ووالدتها تضحك بعمق ،وتتمنى لو أن تلك الأيام تعود.فهي تفتقد ركوض والدها أو والدتها وراءها مع القسم بإنزال أقصى العقوبة عليها .لكن ذلك الغضب سرعان ما ينمحي .ليحل مكانه قبل تطبع على الجبين بعد أخذ عهد بعدم العودة إلى الشغب من جديد.

    لكنها تتذكر أنها لم تكن تفي بشئ .فالأطفال لا عهود ولا أمان عندهم.وتضحك من جديد..

    هي الأن ابتعدت عن محطة الصبا بشكل كبير ولكنها لا تزال في أعماقها تحمل تلك البراءة والطيبة....والأهم من ذلك كله أنها لا تزال تحتفظ في أعماقها بنفس العناد.ولكنه لم يبق كما كان مجرد عناد أطفال غير مبرر. فقط المراد منه جلب الإنتباه.لا. هي تمارسه اليوم لحماية حدود كرامتها وشموخ عزها والحفاظ على نقاء روحها ونفسها.

    تتوقف لبرهة عند كلمة نقاء الروح.....وصفاء النفس ،لتطرح على نفسها تساؤلا هذه المرة خاص بها وليس بعناوين المجلات..........ترى هل بقي لهذه المصطلحات اليوم مكانة؟؟؟؟تهز رأسها كأنها تريد أن تطرد إجابة لا تريد أن تواجه بها نفسا.تتنهد بعمق معلنة بملامح وجهها المتحسرة....لم يعد لهذه المصطلحات وجود.

    ربما كانت تجهل هذه الحقيقة في الماضي لكن الأن بعد تجربتها المريرة مع من كان يوهمها بحبه في قرارة نفسها تجزم بتلك الإجابة التى تحاول دائما أن تطردها من ذهنها.

    تتذكر أنه كان يحاول دوما جاهدا ،فرض سيطرته الكاملة عليها وأنه كان يحاول دوما تجريدها من كل سلاح للمقاومة.وحجته في ذلك أن الحب متى قام بين رجل وامرأة فالرضوخ وسلسلة التنازلات هي نصوص مكتوبة في خانة دور المرأة لا الرجل.تضحك بينها وبين نفسها وهي تقول:هذا موضوع جيد لو طرح على الجزيرة في حصة الرأي والرأي الأخر.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تخيلت الرجال في مواجهة النساء كيف سيكون الحوار ساخنا والمنشط يهدئ من روع الجميع..

    رغم كل شئ لا تزال تحافظ على روحها المرحة وهذا جيد لبداية جديدة .فالطبيعة دوما لها القدرة على تجديد نفسها...تعود بفكرها إليه وتركز على منطقه العجيب في العلاقة التي تجمع بين الرجل والمرأة وتقول مخاطبة نفسها بصوت مرتفع:إذا تجردت المرأة من شموخها ...من سيعلم أبناء هذا الأحمق منطق الشموخ والعز...والوقوف صامدين في زمن انحناء الرؤؤوس....؟؟؟من سيعلم أطفال ذلك الأحمق هذه المعاني...

    أم أنهم سيتعلمونها لوحدهم وأمهم منحنية الرأس .فما أكثر الرؤوس المنحنية في وقتنا الحالي ورأس آخر مطأطأ لن يزيدالأمور سوءا أو يغيرمن الأوضاع في شئ.

    تمد يديها على حافة أطراف كرسيها الذي تجلس عليه مستعينة بهما للنهوض وتقول هذه المرة بصوت عال : يامن ساءك شموخي ذاك سحري، أطلبه أولا قبل يدي وأعدك أنني سأكون مطيعة ولن أقاوم.

    التعديل الأخير تم بواسطة محمد يوب ; 19/05/2010 الساعة 08:11 PM
    "لا تدع أنفك يلامس التراب في غير سجود لله............لا.....تدعه." فطيمة
    رد مع اقتباس  
     

  2. #2  
    مشرف الصورة الرمزية محمد يوب
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    الدار ابيضاء المغرب
    المشاركات
    944
    مقالات المدونة
    21
    معدل تقييم المستوى
    15
    قصة محبوكة بانتظام فيها تراتبية في سير الأحداث وتسلسل منطقي للرفع من درجات الحكي وخاصة الطريقة التي حركت بها الكاتبة الشخصية البطلة إنها تتغلغل في القصة متشبتة برأيها وبموقفها رغم ضغوط أبها لغة سليمة فيها خيال واسع يساعد القارئ على تصور الباقي من الأحداث.
    رد مع اقتباس  
     

  3. #3  
    كاتب الصورة الرمزية عبد الله نفاخ
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    سوريا دمشق
    العمر
    38
    المشاركات
    829
    مقالات المدونة
    3
    معدل تقييم المستوى
    15
    سامحيني حاولت القراءة أكثر من مرة فآلمتني عيناي لدقة الخط و تقارب الأسطر الشديد .. أرجو أن تضعي ذلك في الحسبان في المرات القادمة لنتمكن جميعاً من التأثر بإبداعك الراقي..... تحياتي
    ربما عابوا السمو الأدبي بأنه قليل ، ولكن الخير كذلك . وبأنه مخالف ، ولكن الحق كذلك ، وبأنه محير ، ولكن الحسن كذلك، وبأنه كثير التكاليف ، ولكن الحرية كذلك
    إمام الأدب العربي (الرافعي)
    رد مع اقتباس  
     

  4. #4  
    شاعر سوري- مشرف الصورة الرمزية مصطفى البطران
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    في بساتين القلوب
    المشاركات
    1,133
    مقالات المدونة
    5
    معدل تقييم المستوى
    19

    إذا تجردت المرأة من شموخها ...
    من سيعلم أبناء هذا الأحمق
    منطق الشموخ والعز...والوقوف صامدين في زمن انحناء الرؤؤوس....؟؟؟
    من سيعلم أطفال ذلك الأحمق هذه المعاني...
    أم أنهم سيتعلمونها لوحدهم وأمهم منحنية الرأس ؟؟؟!!!
    .فما أكثر الرؤوس المنحنية في وقتنا الحالي؟؟؟
    ورأس آخر مطأطأ لن يزيدالأمور سوءا أو يغيرمن الأوضاع في شئ.

    كلام جميل جداً
    ومقال جدير بالاهتمام
    أقول إنه مقال جيد وما اقتطفته منه هوالأجمل بنظري
    مشكورة على ما تطرحين من أفكار ولكن ماذا لو أعطيت
    قصصك مزيداً من الترابط والتشويق ؟؟؟!!!
    لك أجمل طاقة عزة وإباء وكبرياء لتعلمي آدم كيف يحمل هذه الصفات
    أخوك : مصطفى البطران
    بكم
    أحيـــــا

    رد مع اقتباس  
     

  5. #5  
    كاتب مسجل الصورة الرمزية فطيمة عزوني
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    الجزائر
    العمر
    52
    المشاركات
    179
    معدل تقييم المستوى
    15
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله نفاخ مشاهدة المشاركة
    سامحيني حاولت القراءة أكثر من مرة فآلمتني عيناي لدقة الخط و تقارب الأسطر الشديد .. أرجو أن تضعي ذلك في الحسبان في المرات القادمة لنتمكن جميعاً من التأثر بإبداعك الراقي..... تحياتي
    ترى ...هل يختصر سحر المرأة في جمالها

    الجسدي....؟تساءل كثيرا ما كانت تسمعه هنا وهناك بل

    كثيرا ما كان يتردد عليها هذا العنوان في المجلات المحلية

    والخارجية..بينها وبين نفسها كان الأمر محسوما فهي تعرف

    الإجابة المقنعة لها.فلم تضيع يوما وقتها في سماع الرأي

    الفلاني وقراءة المقال الفلاني ؟؟؟.لم تكن تهتم للموضوع

    أصلا.لأنها في قرارة نفسها تقول لو اهتموا بالطفولة

    المشردة وطرحوا أسئلة عن نساء الشوارع لكان أفضل

    بكثير.هي كانت من النوع الذي يتفادى أصلا النظر في

    المرآة،ليس لأنها غير راضية على صورتها الخارجية بل

    لأنها تعلم أن نسبة الجمال هبة ربانية يجب شكر المنعم

    عليها قلت أم كثرت.وأن الله تعالى وضع كل شئ بقدر

    وحساب ،ومتى وهب الإنسان قدرا من شئ فذاك يعني أن

    ذلك القدريكفيه قل أم كثر..

    وهي صغيرة كان الشئ الملفت للنظر في شخصيتها عنادها

    الذي كان يغضب والدها وكل من هم حولها .ويسبب لها في

    كثير من الأحيان العقاب والمشاكل.

    كلما تتذكر مواقفها مع والدها ووالدتها تضحك بعمق

    ،وتتمنى لو أن تلك الأيام تعود.فهي تفتقد ركوض والدها أو

    والدتها وراءها مع القسم بإنزال أقصى العقوبة عليها .لكن

    ذلك الغضب سرعان ما ينمحي .ليحل مكانه قبل تطبع على

    الجبين بعد أخذ عهد بعدم العودة إلى الشغب من جديد.


    لكنها تتذكر أنها لم تكن تفي بشئ .فالأطفال لا عهود ولا

    أمان عندهم.وتضحك من جديد..


    هي الأن ابتعدت عن محطة الصبا بشكل كبير ولكنها لا

    تزال في أعماقها تحمل تلك البراءة والطيبة....والأهم من

    ذلك كله أنها لا تزال تحتفظ في أعماقها بنفس العناد.ولكنه لم

    يبق كما كان مجرد عناد أطفال غير مبرر. فقط المراد منه

    جلب الإنتباه.لا. هي تمارسه اليوم لحماية حدود كرامتها

    وشموخ عزها والحفاظ على نقاء روحها ونفسها.


    تتوقف لبرهة عند كلمة نقاء الروح.....وصفاء النفس ،لتطرح

    على نفسها تساؤلا هذه المرة خاص بها وليس بعناوين

    المجلات..........ترى هل بقي لهذه المصطلحات اليوم

    مكانة؟؟؟؟تهز رأسها كأنها تريد أن تطرد إجابة لا تريد أن

    تواجه بها نفسا.تتنهد بعمق معلنة بملامح وجهها

    المتحسرة....لم يعد لهذه المصطلحات وجود.

    ربما كانت تجهل هذه الحقيقة في الماضي لكن الأن بعد

    تجربتها المريرة مع من كان يوهمها بحبه في قرارة نفسها

    تجزم بتلك الإجابة التى تحاول دائما أن تطردها من ذهنها.

    تتذكر أنه كان يحاول دوما جاهدا ،فرض سيطرته الكاملة

    عليها وأنه كان يحاول دوما تجريدها من كل سلاح

    للمقاومة.وحجته في ذلك أن الحب متى قام بين رجل وامرأة

    فالرضوخ وسلسلة التنازلات هي نصوص مكتوبة في خانة

    دور المرأة لا الرجل.تضحك بينها وبين نفسها وهي

    تقول:هذا موضوع جيد لو طرح على الجزيرة في حصة

    الرأي والرأي الأخر.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تخيلت الرجال في

    مواجهة النساء كيف سيكون الحوار ساخنا والمنشط يهدئ

    من روع الجميع..

    رغم كل شئ لا تزال تحافظ على روحها المرحة وهذا جيد

    لبداية جديدة .فالطبيعة دوما لها القدرة على تجديد

    نفسها...تعود بفكرها إليه وتركز على منطقه العجيب في

    العلاقة التي تجمع بين الرجل والمرأة وتقول مخاطبة نفسها

    بصوت مرتفع:إذا تجردت المرأة من شموخها ...من سيعلم

    أبناء هذا الأحمق منطق الشموخ والعز...والوقوف صامدين

    في زمن انحناء الرؤؤوس....؟؟؟من سيعلم أطفال ذلك

    الأحمق هذه المعاني...

    أم أنهم سيتعلمونها لوحدهم وأمهم منحنية الرأس .فما أكثر

    الرؤوس المنحنية في وقتنا الحالي ورأس آخر مطأطأ لن

    يزيدالأمور سوءا أو يغيرمن الأوضاع في شئ.

    تمد يديها على حافة أطراف كرسيها الذي تجلس عليه

    مستعينة بهما للنهوض وتقول هذه المرة بصوت عال : يامن

    ساءك شموخي ذاك سحري، أطلبه أولا قبل يدي وأعدك

    أنني سأكون مطيعة ولن أقاوم.
    "لا تدع أنفك يلامس التراب في غير سجود لله............لا.....تدعه." فطيمة
    رد مع اقتباس  
     

  6. #6  
    كاتب مسجل الصورة الرمزية فطيمة عزوني
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    الجزائر
    العمر
    52
    المشاركات
    179
    معدل تقييم المستوى
    15
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد يوب مشاهدة المشاركة
    قصة محبوكة بانتظام فيها تراتبية في سير الأحداث وتسلسل منطقي للرفع من درجات الحكي وخاصة الطريقة التي حركت بها الكاتبة الشخصية البطلة إنها تتغلغل في القصة متشبتة برأيها وبموقفها رغم ضغوط أبها لغة سليمة فيها خيال واسع يساعد القارئ على تصور الباقي من الأحداث.
    السلام والرحمة....
    الواقع المعاش يساعدنا كثيرا في التدقيق في تفاصيل الشخصيات
    شكرا للمرور
    "لا تدع أنفك يلامس التراب في غير سجود لله............لا.....تدعه." فطيمة
    رد مع اقتباس  
     

  7. #7  
    كاتب مسجل الصورة الرمزية فطيمة عزوني
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    الجزائر
    العمر
    52
    المشاركات
    179
    معدل تقييم المستوى
    15
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى البطران مشاهدة المشاركة
    إذا تجردت المرأة من شموخها ...
    من سيعلم أبناء هذا الأحمق
    منطق الشموخ والعز...والوقوف صامدين في زمن انحناء الرؤؤوس....؟؟؟
    من سيعلم أطفال ذلك الأحمق هذه المعاني...
    أم أنهم سيتعلمونها لوحدهم وأمهم منحنية الرأس ؟؟؟!!!
    .فما أكثر الرؤوس المنحنية في وقتنا الحالي؟؟؟
    ورأس آخر مطأطأ لن يزيدالأمور سوءا أو يغيرمن الأوضاع في شئ.


    كلام جميل جداً
    ومقال جدير بالاهتمام
    أقول إنه مقال جيد وما اقتطفته منه هوالأجمل بنظري
    مشكورة على ما تطرحين من أفكار ولكن ماذا لو أعطيت
    قصصك مزيداً من الترابط والتشويق ؟؟؟!!!
    لك أجمل طاقة عزة وإباء وكبرياء لتعلمي آدم كيف يحمل هذه الصفات

    أخوك : مصطفى البطران

    السلام والرحمة....
    أخي الكريم مصطفى البطران
    كنت ولا أزال أؤمن أن النقد البناء هو السبيل الوحيد لوصول المبتدئين إلى الكتابة المميزة والمؤثرة في القارئ....
    كلامك دائما آخذه على محمل الجد فوق تصورك
    ...تقديري وأكثر....أختك فطيمة
    "لا تدع أنفك يلامس التراب في غير سجود لله............لا.....تدعه." فطيمة
    رد مع اقتباس  
     

  8. #8  
    كاتب الصورة الرمزية عبد الله نفاخ
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    سوريا دمشق
    العمر
    38
    المشاركات
    829
    مقالات المدونة
    3
    معدل تقييم المستوى
    15
    في الواقع قصتك تصوير عميق لحالة تعيشها بعض الفتيات حقاً ... أبدعت في رسمها بريشة الفن و توشيتها بمشاعر العزة و العنفوان .............. ألف تقدير لقلمك الرائع و ذاتك المبدعة ......... و إن كنت أرى أن أغلب الحالات تكون الأوضاع فيها كما ذكرت لكن بتبادل الأدوار بين المرأة و الرجل ............. ربما تختلف الرؤية بسبب اختلاف التجارب ........... سلام عليك
    ربما عابوا السمو الأدبي بأنه قليل ، ولكن الخير كذلك . وبأنه مخالف ، ولكن الحق كذلك ، وبأنه محير ، ولكن الحسن كذلك، وبأنه كثير التكاليف ، ولكن الحرية كذلك
    إمام الأدب العربي (الرافعي)
    رد مع اقتباس  
     

  9. #9  
    كاتب مسجل الصورة الرمزية فطيمة عزوني
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    الجزائر
    العمر
    52
    المشاركات
    179
    معدل تقييم المستوى
    15
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله نفاخ مشاهدة المشاركة
    في الواقع قصتك تصوير عميق لحالة تعيشها بعض الفتيات حقاً ... أبدعت في رسمها بريشة الفن و توشيتها بمشاعر العزة و العنفوان .............. ألف تقدير لقلمك الرائع و ذاتك المبدعة ......... و إن كنت أرى أن أغلب الحالات تكون الأوضاع فيها كما ذكرت لكن بتبادل الأدوار بين المرأة و الرجل ............. ربما تختلف الرؤية بسبب اختلاف التجارب ........... سلام عليك
    السلام والرحمة....

    أخي عبد الله نفاخ...

    صدقت الرؤى تحدد معالمها التجارب الذاتية ..........مهما كان الجنس رجل أو امرأة....

    تقدير وأكثر.....فطيمة
    "لا تدع أنفك يلامس التراب في غير سجود لله............لا.....تدعه." فطيمة
    رد مع اقتباس  
     

  10. #10  
    قاص مربدي الصورة الرمزية خليد خريبش
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    1,114
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    20
    في الحقيقة عجيب هذا الحكي،تجده أبسط ما يكون حينا ثم يذهب إلى ثخوم بعيدة حينا آخر.أجمل تحياتي.
    رد مع اقتباس  
     

  11. #11  
    بوح مربدي صادق الصورة الرمزية ايناس
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    الأوراس الأشم- الجزائر
    العمر
    37
    المشاركات
    129
    مقالات المدونة
    5
    معدل تقييم المستوى
    15
    """"""""" يامن ساءك شموخي ذاك سحري""""""""""""
    فكر مميز
    لك مني كل التقدير.............
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. ياله من باب
    بواسطة عبدالله داحش في المنتدى الشعر
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 03/12/2008, 01:43 PM
  2. لقطه مؤثره..ياله من مشهدآ يبكي.!
    بواسطة بشير صابري في المنتدى قبة المربد
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 26/04/2008, 05:18 PM
  3. إليكم حاله
    بواسطة محسن العافي في المنتدى القصة القصيرة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 27/11/2007, 09:26 PM
  4. يجيش صدري
    بواسطة زاهية في المنتدى الشعر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10/04/2007, 12:36 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •