بارك الله بك و سلمك أخي طارق ...
كلماتك أسعدتني و شجعتني ..
لكن ... بشأن الذاتية المفرطة ... أحسب أن لكل مقام مقالاً ...و مادام المقام للذكريات و العواطف نحو الوالد و ذكريات أيامه الأخيرة ، فما أظن هناك مجالاً للعموميات ....
النص كان بوحاً شفافاً غرضه واضح ، لكن الذاتية تدخل مرحلة التأثير السلبي حين نتناول موضوعاً عاماً بلغتها المفرطة
بانتظار رأيكم الكريم
بارك الله بكم و سلمكم