تحية احترام وتقدير لأستاذي مصطفى حيدر ومرورك وسام أعتز به بارك الله فيك .
أخوك محمد يوب
|
تحية احترام وتقدير لأستاذي مصطفى حيدر ومرورك وسام أعتز به بارك الله فيك .
أخوك محمد يوب
عريت كل شيء صديق
اصبحنا مكشوفين للريح
أنت رائع بحق
شكرا أخي أحمد على مرورك المبهج الذي زادني شرفا بارك الله فيك
أخوك محمد يوب
تحية طيبة أخي بهجاوي أشكرك على التفاعل مع هذه القصة المتواضعة بارك الله فيك
ها قد سقطت اخر ورقة كانت تخفي عورة العالم العربي،و تسقط بسقوطها الاوهام التي عشعشت بالاذهان،
قلمك النقدي وضع الاصبع على الجرح النازف منذ زمن،و نحاول مداراته باي خيبة كانت حتى لا يعلم العيب و العيب واضح بين..
كان اتخاذك عنترة رمزا لنصك موفقا،فهو من جهة رجل استطاع اثبات ذاته في وسط عدائي،و ثانيا لانه رمز النخوة و الرجولة و هما عنصران افتقدا،و دخل العربي،منذ السقوط في كهف النسيان،سبات عميق ،لايتنفس الا اصطناعيا،ينتفض احيانا،لكنه انتفاض شبيه بانتفاضة الموت..
اسلوب راق،و تعبير موفق
بارك الله فيك
مودتي
قراءة صريحة وواضحة المعالم لنص متواضع حاولت من خلالها سبر أغوار هذا العمل وذلك بتحليل مضامينه وتفسير أسراره بارك الله فيك أخي حسن
عنترة بن شداد العبسي من الشخصيات التي كثر توظيفها في الأدب العربي الحديث ؛ فاستخدمت قناعا يعبر عما يريده الأديب بأسلوب موارب مواربة جميلة يحمل في طياته الكثير الكثير،،،
وهذه القصة سارت على الدرب نفسه فتعاملت مع الشاعر الجاهلي عنترة كقناع ،،،
غير أني ألحظ أن المضمون قد طغى على الجوانب الفنية الأخرى ولعل من أسباب ذلك استغراق القاص في ذلك الهم الذي يريد أن ينفضه عن كاهله ويحمله لتلك الشخصية التي ستؤديه بكل ما فيه من رموز وإشارات ،،،
شكرا أستاذتي على هذه القراءة المشجعة بارك الله فيك
مساؤك عطر
كان الرابط الأخير لا يعمل ولكن وصلت,,
لأقرأك هنا..عبر سطورك..
لكن لي عودة لأعطيك رأيي
تقديري
مساؤك ورد
أستاذي الفاضل // محمد
تمعنت في قصتك القصيرة المعبأة برموز ودلالات، تشي بها لغتك البسيطة الواضحة الخالية من التعقيد..
يمكن القول أن الكاتب لجأ إلى محاولة بث روح الفانتازيا في نصه، كي يمرر أفكاره بصورة تبدو عادية وبعيدة عن المباشرة التي قد تخل بالفكرة المقصودة.
قصة تشرح تقهقر أمة وإنتكاساتها ...أمة كانت تصنع التاريخ..ليصبح التاريخ شاهدا عليها..!؟
فعنترة العبسي أسطورة العرب في القوة والإقدام، نراه قد إختفى وغاب من مسرح كان بالنسبة له الميدان الذي يبرز فيه بطولاته، ويذود عن حماه.
ثم هذا البيت المهجور الذي يشي بموت من فيه، وفنائهم الأبدي..سواء كان الموت حقيقة ملموسة، أو موت رمزي لأناس أحياء أموات..
إن السارد بإقتحامه البيت، إنما يقتحم تاريخ أمة كانت..!أصابها الكساح
يريد أن يعرف مآلها ومصيرها..وهي التي كانت رمزا للنخوة، والقوة والإقدام..
فيتفاجأ بالخواء..والبوار قد قضى على أمجادها..
وإذا صح أن حصان عنترة قد أصبح حمارا جيفة..فيا لهول الكارثة..مما سيأتي!؟
ذباب يتداعى على الأمة وينخر جسد كرامتها.. وقد غاب أبطالها رمز قوتها، وأصاب سيوفها الصدأ..فتهاوت..ولم يبق إلا الغمد يشهد على حضارة تهاوت..وتآكلت..
أما هذا الطاعن في التاريخ ( أقصد الطاعن في السن) فلربما هو نفسه تاريخ هذه الأمة !.
الذي يغط في نوم عميق، وإذا كان من أهل الكهف، فربما هناك أمل في أن يأتي يوم ويصحو فيه..ليقرر الحقائق التي يريدون طمسها..
لكن الخوف... كل الخوف أن يظل في سباته العميق إلى يوم الدين ..!؟
قصة جميلة قابلة لكثير من التأويلات، التي تصب كلها في معنى التخاذل والخنوع والرجوع إلى الوراء..من أمة كان يفترض بها أن تكون قائدة لهذا العالم..
ربما طغى على القصة المضمون أكثر من غيره..وأنا أوافق الذي لاحظ هذه الملاحظة في الردود..
استاذي شكرا لدعوتكن، وأتمنى أن أكون قد وفقت قليلا في شرح وجهة نظري في قصتك.
تقديري
التعديل الأخير تم بواسطة فريدة ابراهيم ; 07/04/2010 الساعة 04:33 PM
قراءة نقدية تناولت جوانب مختلفة في هذه القصة المتواضعة بارك الله فيك .
محمد يوب
« لاَ مَحِيدَ عَنِ الْإِتِّبَاع | صورة » |