النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: دخلة وأربعة أبواب - قصة قصيرة

  1. #1 دخلة وأربعة أبواب - قصة قصيرة 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    السعودية
    العمر
    54
    المشاركات
    66
    معدل تقييم المستوى
    15
    دخلة وأربعة أبواب
    قصة قصيرة
    كتبها : أحمد كمال
    فيلسوف القصة
    أنا رجل مسكين ، يرفض قلبي أن يستكين ، يخفق دائماً بتحقيق المستحيل ، ولا أملك غير سكين ، أسنه منذ عشرات السنين ، ليس لأي هدف ، غير أن يبقى مكين ، حتى رأيتها مثل الصباح المبين ، أسرت قلبي ، وغزوت قلبها ، واحتللت وجدانها ، وأبينا إلا الوصال المتين ، فانزوينا بعيداً عن كل الحاقدين ، بحب ليس له حدود ، غير كل هذا الوجود ، ولما استقرينا على قمة الجبل ، بدأت أنا في العمل ، لأقيم بيت يؤويني أنا والأمل ، وجاءنا مطر ، ألان لنا الحجر ، ورق لحالنا الصخر ، فرحت أنحت بذاك السكين مغارة في قلب الجبل العظيم ، وغرست هي بذرة ، تبقت من تفاحة نضرة ، وومضت الأيام ، ورمقت السنون ، وأنا أنحت في قلب الجبل العظيم ، وشجرتها تنموا ، ونستظل تحتها ، ونأكل من ثمرها ، حتى أبهجتنا السنين ، بولد من بعد ولد ، وأنا من الشاكرين ، وبدأ يأتينا الزائرين .
    لم يهدأ السكين ، ورفض قلبي أن يستكين ، وراح يتململ ، ويبحث عن من يحتويه ، ومن أول نظرة ، وقعت في تلك الغلطة القذرة ، ليس بعيداً عن حدود فراشها ، وسحقت كل كبريائها ، ولما هاجمتني عينها ، والدمع ينزف من ألم جراحها ، أدركت أني فقدتها ، وركضت نحو شجرة تفاحها ، وأنا أحاول أن الحق بها ، وتسلقتها حتى احتوتها ، ومني عصمتها ، ولم تعد من وقتها ، وبقيت أنا والسكين ، وتفاحة جديدة ، تعشقني وفي عشقي عنيدة ، ولكني قربتها ، ونحت بيت جديداً لها ، زينته هي ، وتزينت لي ، وراحت تسرف في عشقها ، حتى غدت أسيرة غرامي ، وملأت أيامي ، لكن على قلبي ما قدرت ، وبقيت أنا أتذكر حبيبتي الأولى ، وأبتهل لشجرتها في كل عيد حب أن تعيدها دون جدوى ، حتى ذبلت حبيبتي الأخرى ، واعتصمت بالشجرة .
    ولم يهدأ السكين ، ورفض قلبي أن يستكين ، وراح يعبث مع أخرى ، وكانت تلهو بي ، المرة تلو المرة ، حتى احتلت قلبي ، وتملكت عقلي ، وصرت لها عبداً ، ورحت أنحت لها بيت ، زينته بكل أنواع الزينة ، الممكنة والمستحيلة ، حتى ترضى وتأتيني أسيرة ، لكن أبى قلبها أن يلين ، ورأيتها في نفس المشهد المهين ، تحتل عمق فراشي ، مع رجل مثلي يملك سكين ، يرفض قلبه أن يستكين ، وتدفق في عروقي غضب محموم ، وآثر السكين ، الذي نحت البيوت عبر السنين ، إلا أن يذبح ، وحكم قلبي عليها بأن لا يصفح ، وأنا لا أرضى ، وغصة في قلبي تأبى وتزلزل نفسي قائلة :
    - افعل ما شئت يا مسكين ، فكما دنت تدان ، وقدرت عليهما ، ولم تقدر هي عليك ، ولا يملك العفو إلا السالمين
    أدركت حقيقتي ، حين نضح على ثوبي الأبيض دماء غزيرة ، ومن وقتها ذبل قلبي الأخضر ، وهجرني أولادي وأصبحت أبتر ، ورحت أبتهل من جديد ، وأرتل الترانيم ، تحت ظل شجرة التفاح العتيقة ، عسى أن يرق قلب حبيبتي ، وتعود كما كانت وهجاً في دنيتي ، وتعيد إلي بهجتي ، لكنها أبت أن تعود ، وأصرت أن تبقى غائبة عن الوجود ، وبقيت أنا بدون أن أكون هنا .
    وصدأ السكين ، وآثر قلبي أن يستكين ، ونالت مني السنين ، حتى وجدتني عابراً ، ووجدتها قادمة ، حالي مثل حالها ، تعاهدنا أن نؤوي بعضنا ، حتى يأتينا اليقين ، فرحت أنحت البيت الأخير ، ليس به زينة ، ولم أسع لتكون لي أسيرة ، فقط أريدها مني قريبة ، ولم ترد هي غير ذلك ، وبقيت أنا والندم وذاك السكين ، الذي نحت حتى بهت ، ولم يتبق منه غير الصدأ ، وبقيت أعيش على ذكرى حبيبتي الأولى ، أبتهل كل ليلة تحت شجرتها المهولة ، ألتمس يوم عودتها ، أو صعودي أنا إليها .
    تمت ،،،
    أحمد كمال سالم
    إنسان حر وحر وحر
    رد مع اقتباس  
     

  2. #2  
    مشرف الصورة الرمزية محمد يوب
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    الدار ابيضاء المغرب
    المشاركات
    944
    مقالات المدونة
    21
    معدل تقييم المستوى
    15
    قصة تحكي واقع رجل نرجسي معجب بنفسك يحمل سكينه لعله يرمز إلى عضوه التناسلي الذي ضيعه وضيع حبيبته الأولى و أولاده إنها قصة تذكرنا بشجرة التفاح الذي أكلتها حواء و آدم و لازالت تضيع الناس الغاوين حتى وقتنا الحاضر هذا على مستوى المضمون أما على مستوى الشكل فقد اعتمدت على المحسنات البلاغية و البديعية و خاصة السجع لكن الجري وراء هذه الخاصية البراقة التي تخدع الأدباء قد خدعتك و أوقعتك في بعض الهنات اللغوية
    رد مع اقتباس  
     

  3. #3  
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    السعودية
    العمر
    54
    المشاركات
    66
    معدل تقييم المستوى
    15
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد يوب مشاهدة المشاركة
    قصة تحكي واقع رجل نرجسي معجب بنفسك يحمل سكينه لعله يرمز إلى عضوه التناسلي الذي ضيعه وضيع حبيبته الأولى و أولاده إنها قصة تذكرنا بشجرة التفاح الذي أكلتها حواء و آدم و لازالت تضيع الناس الغاوين حتى وقتنا الحاضر هذا على مستوى المضمون أما على مستوى الشكل فقد اعتمدت على المحسنات البلاغية و البديعية و خاصة السجع لكن الجري وراء هذه الخاصية البراقة التي تخدع الأدباء قد خدعتك و أوقعتك في بعض الهنات اللغوية
    أشكر لك أستاذي العزيز فهمك العميق
    وممتن كثيراً لنقدك المتميز
    وأرجوا أن لاتبخل علي بهناتي اللغوية
    تقبل عظيم إحترامي
    أحمد كمال سالم
    إنسان حر وحر وحر
    رد مع اقتباس  
     

  4. #4  
    مشرف الصورة الرمزية محمد يوب
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    الدار ابيضاء المغرب
    المشاركات
    944
    مقالات المدونة
    21
    معدل تقييم المستوى
    15
    فيلسوف القصة
    أنارجل مسكين ، يرفض قلبي أن يستكين ، يخفق دائماً بتحقيق المستحيل ، ولاأملك غير سكين ، أسنه منذ عشرات السنين ، ليس لأي هدف ، غير أن يبقى مكين، حتى رأيتها مثل الصباح المبين ، أسرت قلبي ، وغزوت قلبها ، واحتللتوجدانها ، وأبينا إلا الوصال المتين ، فانزوينا بعيداً عن كل الحاقدين ،بحب ليس له حدود ، غير كل هذا الوجود ، ولما استقرينا على قمة الجبل ،بدأت أنا في العمل ، لأقيم بيت يؤويني أنا والأمل ، وجاءنا مطر ، ألان لناالحجر ، ورق لحالنا الصخر ، فرحت أنحت بذاك السكين مغارة في قلب الجبلالعظيم ، وغرست هي بذرة ، تبقت من تفاحة نضرة ، وومضت الأيام ، ورمقتالسنون ، وأنا أنحت في قلب الجبل العظيم ، وشجرتها تنموا ، ونستظل تحتها ،ونأكل من ثمرها ، حتى أبهجتنا السنين ، بولد من بعد ولد ، وأنا منالشاكرين ، وبدأ يأتينا الزائرين .
    لم يهدأالسكين ، ورفض قلبي أن يستكين ، وراح يتململ ، ويبحث عن من يحتويه ، ومنأول نظرة ، وقعت في تلك الغلطة القذرة ، ليس بعيداً عن حدود فراشها ،وسحقت كل كبريائها ، ولما هاجمتني عينها ، والدمع ينزف من ألم جراحها ،أدركت أني فقدتها ، وركضت نحو شجرة تفاحها ، وأنا أحاول أن الحق بها ،وتسلقتها حتى احتوتها ، ومني عصمتها ، ولم تعد من وقتها ، وبقيت أناوالسكين ، وتفاحة جديدة ، تعشقني وفي عشقي عنيدة ، ولكني قربتها ، ونحتبيت جديداً لها ، زينته هي ، وتزينت لي ، وراحت تسرف في عشقها ، حتى غدتأسيرة غرامي ، وملأت أيامي ، لكن على قلبي ما قدرت ، وبقيت أنا أتذكرحبيبتي الأولى ، وأبتهل لشجرتها في كل عيد حب أن تعيدها دون جدوى ، حتىذبلت حبيبتي الأخرى ، واعتصمت بالشجرة .
    ولميهدأ السكين ، ورفض قلبي أن يستكين ، وراح يعبث مع أخرى ، وكانت تلهو بي ،المرة تلو المرة ، حتى احتلت قلبي ، وتملكت عقلي ، وصرت لها عبداً ، ورحتأنحت لها بيت ، زينته بكل أنواع الزينة ، الممكنة والمستحيلة ، حتى ترضىوتأتيني أسيرة ، لكن أبى قلبها أن يلين ، ورأيتها في نفس المشهد المهين ،تحتل عمق فراشي ، مع رجل مثلي يملك سكين ، يرفض قلبه أن يستكين ، وتدفق فيعروقي غضب محموم ، وآثر السكين ، الذي نحت البيوت عبر السنين ، إلا أنيذبح ، وحكم قلبي عليها بأن لا يصفح ، وأنا لا أرضى ، وغصة في قلبي تأبىوتزلزل نفسي قائلة :
    - افعل ما شئت يا مسكين ، فكما دنت تدان ، وقدرت عليهما ، ولم تقدر هي عليك ، ولا يملك العفو إلا السالمين
    أدركتحقيقتي ، حين نضح على ثوبي الأبيض دماء غزيرة ، ومن وقتها ذبل قلبي الأخضر، وهجرني أولادي وأصبحت أبتر ، ورحت أبتهل من جديد ، وأرتل الترانيم ، تحتظل شجرة التفاح العتيقة ، عسى أن يرق قلب حبيبتي ، وتعود كما كانت وهجاًفي دنيتي ، وتعيد إلي بهجتي ، لكنها أبت أن تعود ، وأصرت أن تبقى غائبة عنالوجود ، وبقيت أنا بدون أن أكون هنا .
    وصدأالسكين ، وآثر قلبي أن يستكين ، ونالت مني السنين ، حتى وجدتني عابراً ،ووجدتها قادمة ، حالي مثل حالها ، تعاهدنا أن نؤوي بعضنا ، حتى يأتينااليقين ، فرحت أنحت البيت الأخير ، ليس به زينة ، ولم أسع لتكون لي أسيرة، فقط أريدها مني قريبة ، ولم ترد هي غير ذلك ، وبقيت أنا والندم وذاكالسكين ، الذي نحت حتى بهت ، ولم يتبق منه غير الصدأ ، وبقيت أعيش علىذكرى حبيبتي الأولى ، أبتهل كل ليلة تحت شجرتها المهولة ، ألتمس يومعودتها ، أو صعودي أنا إليها .
    رد مع اقتباس  
     

  5. #5  
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    السعودية
    العمر
    54
    المشاركات
    66
    معدل تقييم المستوى
    15
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد يوب مشاهدة المشاركة
    فيلسوف القصة

    أنارجل مسكين ، يرفض قلبي أن يستكين ، يخفق دائماً بتحقيق المستحيل ، ولاأملك غير سكين ، أسنه منذ عشرات السنين ، ليس لأي هدف ، غير أن يبقى مكين، حتى رأيتها مثل الصباح المبين ، أسرت قلبي ، وغزوت قلبها ، واحتللتوجدانها ، وأبينا إلا الوصال المتين ، فانزوينا بعيداً عن كل الحاقدين ،بحب ليس له حدود ، غير كل هذا الوجود ، ولما استقرينا على قمة الجبل ،بدأت أنا في العمل ، لأقيم بيت يؤويني أنا والأمل ، وجاءنا مطر ، ألان لناالحجر ، ورق لحالنا الصخر ، فرحت أنحت بذاك السكين مغارة في قلب الجبلالعظيم ، وغرست هي بذرة ، تبقت من تفاحة نضرة ، وومضت الأيام ، ورمقتالسنون ، وأنا أنحت في قلب الجبل العظيم ، وشجرتها تنموا ، ونستظل تحتها ،ونأكل من ثمرها ، حتى أبهجتنا السنين ، بولد من بعد ولد ، وأنا منالشاكرين ، وبدأ يأتينا الزائرين .
    لم يهدأالسكين ، ورفض قلبي أن يستكين ، وراح يتململ ، ويبحث عن من يحتويه ، ومنأول نظرة ، وقعت في تلك الغلطة القذرة ، ليس بعيداً عن حدود فراشها ،وسحقت كل كبريائها ، ولما هاجمتني عينها ، والدمع ينزف من ألم جراحها ،أدركت أني فقدتها ، وركضت نحو شجرة تفاحها ، وأنا أحاول أن الحق بها ،وتسلقتها حتى احتوتها ، ومني عصمتها ، ولم تعد من وقتها ، وبقيت أناوالسكين ، وتفاحة جديدة ، تعشقني وفي عشقي عنيدة ، ولكني قربتها ، ونحتبيت جديداً لها ، زينته هي ، وتزينت لي ، وراحت تسرف في عشقها ، حتى غدتأسيرة غرامي ، وملأت أيامي ، لكن على قلبي ما قدرت ، وبقيت أنا أتذكرحبيبتي الأولى ، وأبتهل لشجرتها في كل عيد حب أن تعيدها دون جدوى ، حتىذبلت حبيبتي الأخرى ، واعتصمت بالشجرة .
    ولميهدأ السكين ، ورفض قلبي أن يستكين ، وراح يعبث مع أخرى ، وكانت تلهو بي ،المرة تلو المرة ، حتى احتلت قلبي ، وتملكت عقلي ، وصرت لها عبداً ، ورحتأنحت لها بيت ، زينته بكل أنواع الزينة ، الممكنة والمستحيلة ، حتى ترضىوتأتيني أسيرة ، لكن أبى قلبها أن يلين ، ورأيتها في نفس المشهد المهين ،تحتل عمق فراشي ، مع رجل مثلي يملك سكين ، يرفض قلبه أن يستكين ، وتدفق فيعروقي غضب محموم ، وآثر السكين ، الذي نحت البيوت عبر السنين ، إلا أنيذبح ، وحكم قلبي عليها بأن لا يصفح ، وأنا لا أرضى ، وغصة في قلبي تأبىوتزلزل نفسي قائلة :
    - افعل ما شئت يا مسكين ، فكما دنت تدان ، وقدرت عليهما ، ولم تقدر هي عليك ، ولا يملك العفو إلا السالمين
    أدركتحقيقتي ، حين نضح على ثوبي الأبيض دماء غزيرة ، ومن وقتها ذبل قلبي الأخضر، وهجرني أولادي وأصبحت أبتر ، ورحت أبتهل من جديد ، وأرتل الترانيم ، تحتظل شجرة التفاح العتيقة ، عسى أن يرق قلب حبيبتي ، وتعود كما كانت وهجاًفي دنيتي ، وتعيد إلي بهجتي ، لكنها أبت أن تعود ، وأصرت أن تبقى غائبة عنالوجود ، وبقيت أنا بدون أن أكون هنا .
    وصدأالسكين ، وآثر قلبي أن يستكين ، ونالت مني السنين ، حتى وجدتني عابراً ،ووجدتها قادمة ، حالي مثل حالها ، تعاهدنا أن نؤوي بعضنا ، حتى يأتينااليقين ، فرحت أنحت البيت الأخير ، ليس به زينة ، ولم أسع لتكون لي أسيرة، فقط أريدها مني قريبة ، ولم ترد هي غير ذلك ، وبقيت أنا والندم وذاكالسكين ، الذي نحت حتى بهت ، ولم يتبق منه غير الصدأ ، وبقيت أعيش علىذكرى حبيبتي الأولى ، أبتهل كل ليلة تحت شجرتها المهولة ، ألتمس يومعودتها ، أو صعودي أنا إليها .
    أعلم أني أتعبتك
    وربما أرهقتك
    تقبل مني جزيل الشكر
    وعظيم الإحترام
    مودتي
    أحمد كمال سالم
    إنسان حر وحر وحر
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. أبواب اليقين
    بواسطة مروان الطيب بشيري في المنتدى القصة القصيرة
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 03/09/2008, 04:47 PM
  2. بُكائية على أبواب بغداد ... ! ( شعر )
    بواسطة ماجد الرقيبة في المنتدى الشعر
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 31/08/2007, 03:03 PM
  3. دجلة اسقني...
    بواسطة ابو مريم في المنتدى الشعر
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11/05/2007, 02:54 PM
  4. إلى من أدرك رمضان ,,, 150 بابا من أبواب الخير
    بواسطة بنت الشهباء في المنتدى إسلام
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 26/09/2006, 09:11 PM
  5. أبواب القدس الشريف
    بواسطة أبو شامة المغربي في المنتدى قبة المربد
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 17/05/2006, 04:08 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •