أخي الكريم طارق شفيق حقي




الغيرة على العربية غيرة على كرامتنا ووجودنا،

الأمم تحرص على ألسنتها في حدود أوطانها، وخارج هذه الحدود،

والعربية الخالدة أولى بمثل هذا الحرص،

وإذا رأينا التزام الغربي بالأصول الصحيحة للعربية عندما يتعلمها، فلأنه وقر في نفسه أن يجل الألسنة الأخرى حين يريد استخدامها كما يجل أصول لغته،


فلا تعجبي أختي هنـاكـ من طالبات جئن لتعلم العربية وهن يحرصن على تعلمها بأصولها.